هدأ الليل ياحبيبي فهيا
نلثم الوجد في عيون الثرياَ
هدأ الليل فاستباحت سكوني
جذوة الشوق في دُنا خافقيَ
وسرى العشق طائرا بركابي
فتهادت ذكرياتي شيئا فشياَ
فحياتي إلى حنانك ظمأى
يا رفيق الهوى هلمَ إليَ
واسقني من رحيقك كأسا
علَه يشفي مما أجده لديَ
ََََََ
هدأ الليل ياحبيبي فهيا
نلثم الوجد في عيون الثرياَ
هدأ الليل فاستباحت سكوني
جذوة الشوق في دُنا خافقيَ
وسرى العشق طائرا بركابي
فتهادت ذكرياتي شيئا فشياَ
فحياتي إلى حنانك ظمأى
يا رفيق الهوى هلمَ إليَ
واسقني من رحيقك كأسا
علَه يشفي مما أجده لديَ
ََََََ
قطعاً رائع
تحترفُ ترويضَ الحروف ، وتبرعُ في الرسم بفُرشاة الكلمات لوحات بديعه
شكراً لكَ يا طائر الشرق ، كتبتَ فأمتعتْ ..
..
,,
مقطوعة أوحت بأنك سيد الحرف وطائره المحلّق فوق الإبداع
لاشك أنك مبدع تجاوزتنا بمَلكة الكلمة وحرفنة الحروف
بوركت
,,
أهلا بسيد الكلمة المتواضع لسنا سوى قطرة في خضم محيطكم الزاخر
حياك الله أخي العزيز إبراهيم وشكرا لقدومك الوضاء
يانسيم العطر تضوعت الأرجاء بمرورك الكريم وبشت
لقدوم مدادك قوادم القوافي وانتشت الكلمات
لهبوب عبيرك
إيقاعك يشنف متصفحي
وكلمتك ملئ السمع والبصر
شكرا من الأعماق
لدائم الحضور والمساندة
دمت راقيا
وسعيدا
أي زمن أجمل من الليل ؟!
وأي صوت يشنّف القلب كسكونه !!
فيه يهدر العشق كشلالات فيكتوريا
ويجف ريق الهوى شوقًا إلى سقيا الحبيب.
ياه يا طائرنا كم أنت جميل
كعادتك ترسم فوق هامات الشعر
الحب والعشق والحنين بصدق،
وإحساس مفعم بالشفافية
ومؤثّر حدّ التغلغل للقلب والروح ،،
دمت نجمًا لايأفل،
مودّتي.
صح لسانك ..