صباح اليوم وعلى وجبة الإفطار كنت في موقف لا أحسد عليه في سكن الجامعه
حيث كنا ستة أشخاص من حائل وجده و أبها والطائف والباحه وأنا من جازان ---> ميزة السكن الجامعي
وكان نقاشنا عن أحداث جازان
وطرحت العديد من التساؤلات من ظمنها موضوع القات وكيف دخوله في ظل الوضع الراهن
فأوضحت لهم بإن حاميها حراميها
وبينت لهم كيف هو الوضع من ناحية التساهل في ذلك
وكان حديثي محل استغراب الجميع كونهم يسمعون في الإعلام كلام غير ذلك
ووعدني بعضهم بزيارة للمنطقه في إجازة ما بين الفصلين
لا أحد يقولي إني أنقل صوره سيئه عن المنطقه
ولكن الحقيقه لا يمكن أن تحجب