مؤسف ومُخجل بل ومُخزي
استهتار لا مُبالاة في خطوطنا
الواحد منا رغم ظروفه يسابق الوقت والزمن
ويترك خلفه المهم والأهم لُيدرك رحلته
ولكنه يُفاجأ في المطار بما يلجمه
ويترك بقلبه حسره
لن انسى رحلة من الدمام إلى الرياض إلى جازان
ظللنا فيها وقوفاً خمس ساعات
والبعض غاب عن الوعي
من شدة الإعياء والتعب
ولن انسى أبداً طفل التسعة أشهر الذي
استمر بكائه ثلاث ساعات
حسبي الله ونعم الوكيل
شكراً أبو فهد 0