الأجـــــــواء هُنـــا .... مُختلـــــفة !
تراجيــــــديا من نـــوع آخـــــر ..
كانـــت ســوف تُعــجـــــب أرســـــــطو إن قرأهـــــا؛ لأنهـــــا أثــــارت في نفـــــس قارئهـــــــا شـــــيئين:
" خــــوف " مــن أن تـــواجهـــــه التــــجــــربــــة ذاتهـــــا,
و " حُــــزن " على بطلـــــها ..!
بطلــــها صاحب الحروف الـــ غيــر مُروَّضــــة,
والذي عــــــاد بنــــــا إلى زمـــن الكــــهنة, والــرقـــص الموجــــــع على القبـــــــــــور ..!
لـــــــوركــــا /
لا يُشـــــــــــــبه عالمـــك هُنــــــا عالمنـــــا الذي نعرفــــــه , ولا تُشبه أنت أحداً ..
زمنـــــك غـــــير الزمــــــــن,
وكلماتـــــــــك ليســــت كــ الكلــــــــمات ..
مــــــع حُـــــبي ..
,
,