مايرحم أذني من كثرة المكالمات إلا شركة الإتصالات

بإنقطاعاتها وضياع أبراجها وعشان كذا ماحبيت أغيرها
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي