مدرسة ناجحة معناه أن هناك مدير ناجح

[ابتسامة الوليد]

مدير المدرسة هو المسؤول الأول عنالمدرسة نظاماً ونشاطاً، وقد يكون منفرداً فعليه تقع تبعة الأعمال الإداريةبالمدرسة وقد يكون معه وكيل أو مراقب فهو مسؤول عن حسن توزيع العمل على من يشاركه. - مدير المدرسة مسؤول عن تنفيذ المنهج الدراسي وتنفيذ كل ما يصدر إليه من تعليماتعليا في هذا الخصوص. - مدير المدرسة هو المسؤول عن توجيه المدرسة إدارياً وفنياًوعن مراقبة المدرسة وأعمال الموظفين وسلوك الطلاب، وعن مجتمع المدرسة بشكل عام، وهورئيس مجلس المدرسة واللجان الإدارية وجميع المجالس أو اللجان التي تعقد داخلالمدرسة بصفة دائمة أو مؤقتة، وهو المرجع لجميع الموظفين بالمدرسة والقائم علىتنسيق أعمالهم، وهو المسؤول عن إعداد التقارير الدورية عن سير الدراسة في المدرسةوالإحصاءات السنوية عنها، كما هو المسؤول عن المدرسين وأعمالهم ومواظبتهم والاطلاععلى دفاتر تحضيرهم والتوقيع عليها وإعداد الجداول المدرسية والإشراف على تنظيمالسجلات وتنفيذ التعليمات التي ترد للمدرسة من الجهات المختصة وإبلاغها لهيئةالمدرسة والإجابة عن المكاتبات. وعلى مدير المدرسة العناية بالنواحي الصحية وتفقدصحة الطلاب والعمل على نظافة المدرسة. - على مدير المدرسة الابتدائية أن يقوم بأداءالنصاب المقرر عليه من الحصص الأسبوعية. - المدرسة التي لم تستكمل هيئتها الإداريةيقوم مدير المدرسة بتوزيع الأعمال فيها على الإداريين الموجودين، وإذا لم يوجد سوىالمدير فعليه أن يقوم بعمل الجميع. - لا يحق لمدير المدرسة أن يضم أو يفصل فصولاًمضمومة أو يقسم فصلاً إلا بعد الرجوع إلى إدارة التعليم أو أخذ الموافقة من المفتشالمختص بشرط توفر الغرف المناسبة. - في حالة رغبة مدير المدرسة بتوقيع عقوبة على أيموظف في المدرسة داخل الهيئة أو خارجها عليه أن يعرض رأيه لمدير التعليم مدعماًبالأدلة التي تدين الموظف. - على مدير المدرسة أن يراقب بدقة سير اختبارات النقلوفق التعليمات الموضحة، وأن يحتفظ بسجلاتها نظيفة مصونة من العبث. - في الإجازةالصيفية يوزع العمل في المدرسة بين أفراد الهيئة الإدارية بالتساوي ابتداء بالمديروتزود إدارة التعليم بصورة من التوزيع. - على مدير المدرسة أن يهتم بالنشاط المدرسيللتلميذ فيبذل جهده في توفير الخامات اللازمة وتهيئة الإجراءات المناسبة، وأن يوزعمختلف أنواع الأنشطة على المدرسين حسب ميولهم وقدراتهم ويشرف عليه إشرافاً مستمراً. - على مدير المدرسة الحضور للمدرسة يومياً قبل الميعاد المحدد لبدء الدراسة بربعساعة، وعليه ألا يغادر المدرسة خلال الدوام المدرسي، وأن يكون آخر من يخرج منالمدرسة. هذا إضافة إلى الأعباء الملقاة على مدير المدرسة فيما يتعلق بعلاقةالمدرسة بالمجتمع وعلاقتها بإدارة التعليم. والأعباء المستجدة يومياً فيما يتعلقبالطلاب وبالمبنى المدرسي وخلافه. وما أوردناه آنفاً هو بعض مما ورد في اللائحتينالمنظمة للمدارس حول مسؤوليات مدير المدرسة وواجباته. كمثال فقط لبعض الأعباءالملقاة على عاتق مدير المدرسة في واقعنا التربوي. والملاحظ على المسؤولياتالمذكورة ما يلي: - كثرة الأعباء والمسؤوليات الملقاة على عاتق مدير المدرسة فيواقعنا التربوي. - خلو اللائحة من أي مميزات أو حوافز تشجيعية لمدير المدرسة. - ارتباط مدير المدرسة بالدوام الصيفي يضيف عبئاً جديداً إلى مسؤولياته. - عدم وجودالصلاحية الكافية التي تجعل مدير المدرسة يمارس عمله بإيجابية أكثر. الحوافزالإيجابية ودورها في النهوض بمستوى الإدارة المدرسية يستنتج من مفهوم «الحوافز» مايلي: - أن الحوافز تزيد من دافعية الإنسان للعمل. - أن الحوافز تستقطب الأفرادوتدفعهم نحو الرغبة في العمل. - أن الجهود الزائدة عن المعدل الطبيعي لا تتحقق إلامن خلال الحوافز. وحيث إن الإدارة المدرسية تحتاج إلى مزيد من الدافعية للقائمينعليها، وتحتاج أيضاً إلى استقطاب الأفراد للعمل بها، وتحتاج إلى مزيد من الجهودالمبذولة لتحقيق أهدافها. فإنها في أمس الحاجة إلى مزيد من الحوافز التشجيعية لكلمن يعمل بها تحقيقاً لفاعلية أكثر في الأداء لينعكس ذلك إيجاباً على المدرسة. وقد يكون منفرداً فعليه تقع تبعة الأعمال الإداريةبالمدرسة وقد يكون معه وكيل أو مراقب فهو مسؤول عن حسن توزيع العمل على من يشاركه. - مدير المدرسة مسؤول عن تنفيذ المنهج الدراسي وتنفيذ كل ما يصدر إليه من تعليماتعليا في هذا الخصوص. - مدير المدرسة هو المسؤول عن توجيه المدرسة إدارياً وفنياًوعن مراقبة المدرسة وأعمال الموظفين وسلوك الطلاب، وعن مجتمع المدرسة بشكل عام، وهورئيس مجلس المدرسة واللجان الإدارية وجميع المجالس أو اللجان التي تعقد داخلالمدرسة بصفة دائمة أو مؤقتة، وهو المرجع لجميع الموظفين بالمدرسة والقائم علىتنسيق أعمالهم، وهو المسؤول عن إعداد التقارير الدورية عن سير الدراسة في المدرسةوالإحصاءات السنوية عنها، كما هو المسؤول عن المدرسين وأعمالهم ومواظبتهم والاطلاععلى دفاتر تحضيرهم والتوقيع عليها وإعداد الجداول المدرسية والإشراف على تنظيمالسجلات وتنفيذ التعليمات التي ترد للمدرسة من الجهات المختصة وإبلاغها لهيئةالمدرسة والإجابة عن المكاتبات. وعلى مدير المدرسة العناية بالنواحي الصحية وتفقدصحة الطلاب والعمل على نظافة المدرسة. - على مدير المدرسة الابتدائية أن يقوم بأداءالنصاب المقرر عليه من الحصص الأسبوعية. - المدرسة التي لم تستكمل هيئتها الإداريةيقوم مدير المدرسة بتوزيع الأعمال فيها على الإداريين الموجودين، وإذا لم يوجد سوىالمدير فعليه أن يقوم بعمل الجميع. - لا يحق لمدير المدرسة أن يضم أو يفصل فصولاًمضمومة أو يقسم فصلاً إلا بعد الرجوع إلى إدارة التعليم أو أخذ الموافقة من المفتشالمختص بشرط توفر الغرف المناسبة. - في حالة رغبة مدير المدرسة بتوقيع عقوبة على أيموظف في المدرسة داخل الهيئة أو خارجها عليه أن يعرض رأيه لمدير التعليم مدعماًبالأدلة التي تدين الموظف. - على مدير المدرسة أن يراقب بدقة سير اختبارات النقلوفق التعليمات الموضحة، وأن يحتفظ بسجلاتها نظيفة مصونة من العبث. - في الإجازةالصيفية يوزع العمل في المدرسة بين أفراد الهيئة الإدارية بالتساوي ابتداء بالمديروتزود إدارة التعليم بصورة من التوزيع. - على مدير المدرسة أن يهتم بالنشاط المدرسيللتلميذ فيبذل جهده في توفير الخامات اللازمة وتهيئة الإجراءات المناسبة، وأن يوزعمختلف أنواع الأنشطة على المدرسين حسب ميولهم وقدراتهم ويشرف عليه إشرافاً مستمراً. - على مدير المدرسة الحضور للمدرسة يومياً قبل الميعاد المحدد لبدء الدراسة بربعساعة، وعليه ألا يغادر المدرسة خلال الدوام المدرسي، وأن يكون آخر من يخرج منالمدرسة. هذا إضافة إلى الأعباء الملقاة على مدير المدرسة فيما يتعلق بعلاقةالمدرسة بالمجتمع وعلاقتها بإدارة التعليم. والأعباء المستجدة يومياً فيما يتعلقبالطلاب وبالمبنى المدرسي وخلافه. وما أوردناه آنفاً هو بعض مما ورد في اللائحتينالمنظمة للمدارس حول مسؤوليات مدير المدرسة وواجباته. كمثال فقط لبعض الأعباءالملقاة على عاتق مدير المدرسة في واقعنا التربوي. والملاحظ على المسؤولياتالمذكورة ما يلي: - كثرة الأعباء والمسؤوليات الملقاة على عاتق مدير المدرسة فيواقعنا التربوي. - خلو اللائحة من أي مميزات أو حوافز تشجيعية لمدير المدرسة. - ارتباط مدير المدرسة بالدوام الصيفي يضيف عبئاً جديداً إلى مسؤولياته. - عدم وجودالصلاحية الكافية التي تجعل مدير المدرسة يمارس عمله بإيجابية أكثر. الحوافزالإيجابية ودورها في النهوض بمستوى الإدارة المدرسية يستنتج من مفهوم «الحوافز» مايلي: - أن الحوافز تزيد من دافعية الإنسان للعمل. - أن الحوافز تستقطب الأفرادوتدفعهم نحو الرغبة في العمل. - أن الجهود الزائدة عن المعدل الطبيعي لا تتحقق إلامن خلال الحوافز. وحيث إن الإدارة المدرسية تحتاج إلى مزيد من الدافعية للقائمينعليها، وتحتاج أيضاً إلى استقطاب الأفراد للعمل بها، وتحتاج إلى مزيد من الجهودالمبذولة لتحقيق أهدافها. فإنها في أمس الحاجة إلى مزيد من الحوافز التشجيعية لكلمن يعمل بها تحقيقاً لفاعلية أكثر في الأداء لينعكس ذلك إيجاباً على المدرسة.