**

\
لَاَ تَحزنْ .. ولكّ دينْ تَعتقدهُ .. وبيتَ تَسكُنهُ .. وخُبزَ تأكُلهُ .. وماءَ تشربهُ
وثوبً تَلبسهُ .. فَلِماذاّ تحزنْ ؟
..................................... مِنْ كتابَ لَاَ تحزنْ \ الشيخَ عايضْ ..!
\
لَاَ تبتَ أنامِلُكَ أيُهاَ الشيخَ فيَماَ قَدَ تَدلتْ بِهاَ سمَائُهاَ عَلىْ أرواحُناَ
بَ قَطراتِ ودقَ بَللتْ جُزيئاتُهاَ بِ التَفًكُر \ التأملَ بِكُل شيءَ حَولناَ
ومِنْ ثمَ الرَضىَ والقُبولَ فَ حَمدَ الله وشُكرهَ بِلَاَ عددَ \ فَ هُنالكّ مِنْ
قدَ أُصيبَ جلدهُ بِ التَهالُكِ مِنْ " الحر _ البردْ " لَأنهُ بِلَاَ مأوىَ ومَلبسَ وأيضاً
هُنالكّ منِ لَا َيمتلك حتىَ فُتاتَ خُبزَ يَسد بهِ رَمقَ الجوعَ الكافرْ .. وبِرغُمَ مِنْ كُل
ماَنراهَ إلَاَ أنّنا لَاَ زلناَ نَلبسُ مِعطفَ الحُزنَ \ نَتيجةَ الَطمعَ إبتغاءَ تحقيقَ كُل
ماَ تشتهيهَ النفسَ دونْ إكتراثْ :
فَ الحمد لله - الحمد لله - الحمد لله ..|,
,
|