لا سيادة للغياب وقد جعل هديل بين دفتي باب جنة
وبقلب غرفة خلفية تنبض ،،

السيّد أحمد

كتبت فصلاً عن نزيف
ولوّنت الصفحات بإحساس جارف من فقد
وآثرت حرف هديل
عن كل حرف هنا لنوغل بك ونستمتع معك
برغم ما استشعرته من تأبين على حي !!

كبير أنت يا أحمد
كـلوحة الوفاء التي رسمتها في الأعلى،

تقديري.