لا حَبذا حَلقاتُ القاتِ مفرغةً
فيومُ عيدِ بلادي يوم نُلغيها
ويوَم ترقصُ أقدامٌ مطهرةٌ
على رفاةٍ تبقى في متاكِيها
يا ربِ قَيّضْ لهذا النبتِ جائحةً
تجْتثُه من جُذوعٍ لا نُزَكيها
وهيئ القدوة المُثلى لناشئة
تحيا مَثابةَ رشدٍ في دياجيها
لا حَبذا حَلقاتُ القاتِ مفرغةً
فيومُ عيدِ بلادي يوم نُلغيها
ويوَم ترقصُ أقدامٌ مطهرةٌ
على رفاةٍ تبقى في متاكِيها
يا ربِ قَيّضْ لهذا النبتِ جائحةً
تجْتثُه من جُذوعٍ لا نُزَكيها
وهيئ القدوة المُثلى لناشئة
تحيا مَثابةَ رشدٍ في دياجيها