والله وجار الزّمن على هذا الصنديد .
كنّا نسمع عن أخباره في الحروب , وكيف كان يسطر البطولات .

أما واليوم ..

( ارحموا عزيز قوم ذل ) .



أبو وحيد / شكراً على هذه المادة ,
وأحييكَ على توثيق مثل هذه التّنع .

.