قد أكون أشدّهم طمعاً إن قُلت:نريدُ حاضراً رائعاً, فاتناً ,مُزهراً ,متقداً..
نريدُ حاضراً يجعلُ مستقبل ديننا في العلياء..
ونريدُ حاضراًواعياً يجعل أجيالنا يشعرون بماسيسند إليهم من مهام.
ونريدُ حاضراً لأمتنا يُشارُ إليه بالبنان.
نريدُ حاضراً يعيشُ به الكون بسعادة ووئام..
ونريدُ أيضاً عالماً غيبياً أروع وأروع ,ولن يتسنى لنا إلا إن تزودنا واحسنّا الزاد في حاضرنا الجمل لنرقى إلى غنائم عالمنا الغيبي ..

أخي الشفق ,,كعادتك تُبهرُ الجميع بمزيدِ نضج..