صفحة ، محمّد :
سجّلتما حضوراً ، ولم تُبديا رأياً بما كُتب نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي.. بانتظاركما

فتاة الأمجاد :
حروفك أفق ، يسعدني جداً أن ينبلج الفجر منه هنا ، بعد طول غياب ..
وعن السّكب نحكي .. فبالرّيشة كتَبْت ، ولأجلها ترجمتُ الصمت كلمات ..
لايُمتعني انزواء مزيج البوح هنا ..

السموّه :
يسعدني تواجدك نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي