هُنا معزوفةٌ تستوقفُ اللّقاءَ ..
وتوهِمهُ بأنّ هُناكَ الكثير ممّا فاته .!

عنوانٌ شديدُ التّشويقِ ,
وخاتمةٌ فاقتِ الغروبَ لتُجهِضَ الشّعاع .!



أبو وحيد ..

قلتُ لكَ مِراراً , أنّك تمتلكُ رؤيةً خاصّة
ومُغايرةً في جميعِ تصوّراتك .
سأراهنُ على تواجدكَ الوافرِ هُنا ..
فلا تخذُلني .!

أحمدُ القدر أن تواجدتُ هُنا سيّدي.



ودٌ يمتدّ

.
.