جلست أقلب أوراقي لقيت أيام ماضينا
بكت عيني وبكت روحي
على ماكان يجمعنا ترجيت الزمن يرجع
عشان أمسح مدامعنا
لقيت أن العمر يمشي مو سامع مواجعنا
عرفت أن الزمن
راحل ولاراضي يرجعنا
جلست أقلب أوراقي لقيت أيام ماضينا
بكت عيني وبكت روحي
على ماكان يجمعنا ترجيت الزمن يرجع
عشان أمسح مدامعنا
لقيت أن العمر يمشي مو سامع مواجعنا
عرفت أن الزمن
راحل ولاراضي يرجعنا
دموعي ..
أغلى من أن أسكبها لغدار ..
ونفسي أسمى من أن تركض خلفك ..
أيها المتعجرف ..
غدرك هو غدرك ..
وأنت ..... أنت
وأنا ... أنا
لن توصمني بما لاأريد..
فأنا أكبر من أن أكون..
حاويةً لمهملاتك ..
....................
روحي ليست لك ..
فمن أنت أصلاً ..
لأتشجم عناء السير خلفك ..
ومن أنت ..
لأحبك ..
أنت وصمة خيبة ..
في سجلي ..
أوشَكت أن تدمرني ..
لكني سحقت بقاياك في داخلي ..
أحرقتها..
ونثرتها رماداً عفناً ..
علَّك تشتم غدرك فيه ..
......................................
(( اللهم إني أسألك الفردوس الأعلى وماقرب إليها من قول وعمل ))
رائع يا طوق الياسمين
وباذخة أنتِ ياصامطية
لكن أين صورتك لتعلّق عليها اللهفة ؟؟
فكرة الموضوع هي:
أن يقوم العضو المشارك بوضع صورة ثم يأتي العضو الذي يليه
ليعلق على الصورة بكلام أدبي نثري جميل، ويضع صورة أخرى للعضو
الذي بعده ليعلّق عليها وهكذا ...
ملاحظة /
لنبتعد قدر المستطاع عن التعليق بالشعر
حيث إنه في منتدى الشعر موضوع مطروح
بعنوان " صورة وأبيات " يُفسح به المجال للمشاركة بـ الشعر
تقديري للجميع.
ﻷقعدن على الطريق و أشتكي
و أقول مظلوما و أنت ظلمتني !
![]()
تقفُ هناك ترقبُ أحلامها المهاجرة
بشيءٍ من الأسى
ولربما ...
البهجة
غريبةٌ هي !
.
.
رَبِّي طَهرني منَ الحاسةِ السادسة كَما تُطَهرُ القُلوبَ منَ الذُنوب ..
رائع ياروعة خيال
ولكن لازالت هنالك صورة وضعتها الاخت حنا ولم نقرأها بعد !!
نتمنى أن لا نتجاهل الصور الموجودة
حتى يتم الرد عليها وشكرا ..
أعتذر منكم
ولتغيبي فترة طويلة غابت عني فكرة الموضوع
أكرر اعتذاري
.
.
رَبِّي طَهرني منَ الحاسةِ السادسة كَما تُطَهرُ القُلوبَ منَ الذُنوب ..
![]()
أخيراً.
سقطَ عن وجههِ قناع البراءةِ المزيف
وضعهُ جانباً في لحظةِ نسيانٍ منه
وظهر ذلك الوجه القبيح
المكسو بالبشاعة والخُبث
كم أجادَ تقمص الدور وبمهارة ..
.
.
رَبِّي طَهرني منَ الحاسةِ السادسة كَما تُطَهرُ القُلوبَ منَ الذُنوب ..
.
.
رَبِّي طَهرني منَ الحاسةِ السادسة كَما تُطَهرُ القُلوبَ منَ الذُنوب ..
لم يتبقَّ ما أخسره بعدك يا أمي،
رحيلك هو كل خسائري !!
خلف الباب الموصد \ حكايات وقصص ,,
ذكريات .. ألم وحزن وبعض فرح ,,
وجوه مقنعة واخرى صادقة.. اجساد عفنة وقلة طاهرة عطرة
تقلبات وهموم .. كوارث دنيوية ونواقض ايمانية ,,
\
فعلاً احتاج لقفل بحجم هذا واكبر بعد الجرد !!
لكن لن اقفل الباب قبل ان اخرج منه الارواح الطاهرة
والذكريات الجميلة تاركاً تلك التي اكتسحت بعضا مني
واخذت مساحة لا تستحقها .. مسح وفرمته للمتناقضون
فالباقون من الأوفياء يستحقون تلك المساحة وأكثر .. لازحام بعد اليوم ..
\
https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .
https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .
رغم ماتساقطإلا أنني سابقيك شمعة تضيء حياتيسأجعل هذا الكون يضيء بمشاعر فياضةاستجمع فيها كل معاني العشق والغراملأجعلها تنساب من بين أصابعي لتتساقطعلى صفحات قلبكلأكوّن بها لوحةعنوانهاإنني احبك.
أين صورتك عزيزتي جموح ؟؟
حتى نعلّق عليها بخاطرة جميلة تشبهك
لم يتبقَّ ما أخسره بعدك يا أمي،
رحيلك هو كل خسائري !!
لهفة المنتدى هنا انوب بعد أذن جموح فالصورة تحتاج قلمك
\
![]()
https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .
الله
بل المكان كان بحاجة حضورك يا أبا نوف
وبما أنّك حضرت لي عودة للتعليق على الصورة
بإذن الله.
وردة لقلبك.
لم يتبقَّ ما أخسره بعدك يا أمي،
رحيلك هو كل خسائري !!