للاسف الشديد لا نحس بقيمة الشيء الا اذا فقدناه

وكم من اشخاص غير عبده خال على قدر عالي من الادراك

والثقافة والابتكار تموت ابتكاراتهم ومؤلفاتهم وتظل حبيسة ادراج الاعلام المحلي

وعندما يذهب ذلك المبدع للخارج ويحوز على الشهادات والنياشين تأتي وسائل اعلامنا

لتصف ان هذا يعد انجازا من انجازاتها

ولكن الطريف في الامر اننا هنا لا نعترف بأي شخص من ذوي الكفاءات ولا نكرمه

الا بعد موته حينها فقط تجد شهادات الشكر والتقدير تنهمر والمؤلفات تزدهر

شكرا عجاج على النقل