" هذا ما كان ينقصنا "
هذه نهاية التكتم على مثل هذه الحالات والمصابة بالأمراض الوبائية......في قمة الغباء والتصكع الإداري وعدم الحنكة والتدبر وإيجاد الحلول المناسبة...
شكرا" لك من أعماق قلوب آهالي صامطة المجروحة / أبوسعود
على هذا النقل والمزود بالبيان المرفق