كيف لاتسر العين وشاعرنا حمد حكمي ينظم من الدرر أروعها،
ويضيء جنبات صامطة بنور الشعر ،،
سبحان الله كيف أن للشعر سحر عجيب ينفذ للروح
لانجده في نصوص نثرية كثيرة، ولايجيد سبكه إلا فرسانه المترجّلين
من على صهوة الجمال ،،
صامطة
يامن علت برجالها فوق الطغاة
لم ترضَ بُدًّا من شموخٍ في الحياة
يامن تحبُّ الدّأب عن عشاقها
وتحيطنا بحنانها وسط الفلاة
قد جاءك الحكميُّ شوقًا جارفًا
بالشعر يهمي كأنه نهر الفرات
كل التقدير والمودة.