[ 1 ] بِضْعُ ثَرْثَرَة مِنْ عُمقَ الأناَ ..!

[نقاءُ المَطر]

** تَناقُضً لَاَ إراديْ / لِ المِشاعرَ والأحاسيس لِذاّ نَجدُ بأن الَقلمَ مُطيعً لَيَ حُزنهاَ وَفرحَهاَ بآنَ وأحدَ ... فَ عِندماَ تُزورَ الروحَ نشوةً مِنْ فرحَ تَجدَ بأنْ ألَأهازيحَ تتَراقصَ طرباً بُغيتَ بِ الَإنغماسَ أكثر حتىْ يتسربلَ اليهاَ البياضُ المُعتقً بِ النورَّ فَ نُهرولَ إليهاَ بِلَاَ وعيْ أماَ قَولَاً و أو فِعلاً .. و أيضاً عٍندماَ يمسسُ تَلابيبَ الصدرَ ألمَ / حُزنْ / فَ إنناَ نَقبعُ بِ صومعةَ الوجعَ دونْ فكاكَ ...|, \ الَعِطرَ " حالمَ " فُصولَ السنةَ مُتناقضةَ / والكَينونةَ ايضاً بِهاَ مِنَ التناقُض الكثيرَ فَ تباَ لِ أعاصيرَ الظُروفَ ألتيْ تَجعلُناَ أغلبَ الأوقاتَ مُبهمينْ الهويةَ فاتنُ الحرفَ دُمتَ بِ حفظَ خالقيَ يَ جميلَ ..|, ,

[نقاءُ المَطر]

** \ سّيئةً جِدّاً وَخَالَقيْ ... عِندماَ نَجدُ جُزءَ مِنَ [ التَخَلُفَ الفَكري ] مَلتصقُ بـِ مَسامَ جِلدْ ألعقلَ لـِ يَجَعُلهُ يَخَتَنقًْ نَتيجة تَرسُبَ بَعضً مِنْ خلاياَ ألأفَكارَ _ الرُؤىَ [ العفَنهَ ] لـِ يَتحركَ بـِ حَلقةَ دائريةً مُغلقةَ بِدايتُهاَ كَ نِهايتُهاَ والعكسَ ..هُنالكَ الكَثيرَ منَ قَدْ شُيعَ رَوحْ [ ضَميرهُ ] لـِ مَقَابرْ ألأمواتْ حَيثُ الاَ إنتمَاءَ ... إلاَ لَهمَ فَقطْ ..,’! \ َ صَورَ جَماَ يُغَطيهاَ الَشَحوّبَ ذاتَ بَراويزَ مُتصدعةَ مِنْ كُل إتجاهَ نَرَمُقَهْا كُلَ يَومَْ بـِ [ مَحَطاتَ الَحياةَ ] حَتىْ يَحَينُ وَقتَ سَقوْطهاَ َعلىَ رَصيفْ [ ألإنَكسارَ ] لـِ تُصبحَ مَجهَولةُ الهَويةَ .. فَ سُبَحانْهُ الذيَ مَيزَ [ ألإنسانَ ] عَنَ ساَئرَ ألمَخلوُقاتَ أجَمعينَ وَمعَ هذاَ لاَ يَكتَرثَ بلَ فيْ ألعُميانِ يَزيدْ ... |, ,

[نقاءُ المَطر]

** مَافائدةُ الَعقلَ إذا كانْ جُوفهُ خاوً ؟ إلَاَ مِنْ بعض الخَلاياَ العفنةُ جِدّاً و ألتيَ لَا تتجددَ أبدا غيرُ أنها دوماَ تزيدُ بِ الإنغِماسَ فيَ بحر الرذيلةَ والعُميانَ لِ \ تُحرقَ مَاحَولهاَ بَ أفكارِهاَ الخَبيثةَ \ الشيطاَنيةَ المُرتديةَ قناعَ المُثلَ و الأدبَ بِ عكسَ ماهي عليةَ فيَ الواقعَ .......... إذاً .. وا عجَباه : لِ بَعضْ ( بَنيْ الَبشر) و أيضاً سُحقاً لَهمَ أنْ كَانواَ لَا يَفقهونْ شيئاً .. لِ ذا نَصيحةَ لاَ تُحاولونْ الَعبثَ معيَ فَ لَنْ انحنيَ لُكمَ ولنْ أُعطيكُم ظَهريَ و أرتديَ مِعطفَ الجُبنْ و سَ أُعطيكُم وَجهيَ \ فِكريَ \ قَلميَ فَ شقاءُ الفكَر خيراُ مِنْ رغدِ الإنحناءَ \ طُفيلياتَ أنتُهم أيهُا الأشقياءَ ولو تَعلمونْ لَا تستطيعونْ العيشَ مِنْ دونَ الإلتصاقَ بِ الغير وبَثَ سُمومكمَ القذرةِ .. فَ سُحقاً لكمَ معَ ابتسامةَ سُخريةَ حدّ الإفراطَ لِ سُخِفكمَ .. ( ) ..! ,

[ملاكـ]

ولستِ رخيصة ( ياأنا )
لأحط من شأنك
وأطعمك كسرة يابسة تُمزق الحلق
أو أسقيك
شربة مُره تلوثت بأفكار بلهاء
دعي ضِعاف النفوس وشأنهم
يثرثرون بكل ماأوتوا من قوه .
وأستمعي بصمت .

مُتابعة لكِ يانقاء , إستمري .

[نقاءُ المَطر]

** لـِ كُلِ شيءً فيَ هذهِ الحياةَ ضدَ ... وَ ضدَ( الوفاءَ \ ألخيانةَ )... وَ طالماَ وُجدتَ فيَ كَينونةَ المرءَ لاَ يُمكنَ أنْ تُستأصلَ كَ الخَلاياَ المُتسرطنةَ تَماماًَ لاَ تَخملَ وإنماَ تتَكاثرَ بـِ استمرارَْ... فَ هُنالكَ الكثيرَ مِنْ أصحابَ ( الضمائرُ الميتةَ ) وَالقابعةِ بـِ قُبورَ ألاَ ( انتماءَ ) .. وَالتيَ دوماً تُمارسَ ألاعيبها النتنةَ لـِ تَحقيقَ هدفاً أو إشباعَ رغبةَ ماَ فيْ النفسَ ..قُلوبَ مَجروحةَ \ وأرواحَ تئنَ ولاَ يزالَ القصفُ مُستمراَ وكأنَ الرحمةَ \ المَحبةَ \ والتوادَ بُترتَ منَ جُذورهمَ ..|, أصبحَ أغلبيةَ البشرَ يَخونَ وَ ألأسبابَ لاتُسمنْ ولاَ تُغنيَ مِنْ جوعَ كُلهاَ أكاذيبَ مُلطخةَ بأنانيةَ .. هذهِ تُريدُ رَجُلاَ يشحنُ لهاَ فَ تجدُهاَ كَ ( حرباء ) تُغيرُ لونَها َكيفماَ تشاءَ لـِ تَحميَ نفسهاَ وهيَ تُحققُ مأربُهاَ .. وهذاَ كَ ( الحية ) مابينَ فترةَ وأُخرىَ يُغيرَ جلدهَ لـِ يستبدلهُ بجديدَ ويُكملَ مُتابعةَ تَحقيقَغرائزهَ ..|, اُغتيلتَ المشاعرَالصادقةَ وَ قُتلتَ الأحاسيسَ بـِ مَشنقةَ ألا إنسانيةَ أصبحَ ( الحُب ) ألمَعجونْ بـِ الماءَ الطاهرَ دُميةَ تُحركُهاَ الايديَ بـِ إتجاهَ المَصلحةَ المُرادَ تَحقيقهاَ تَباً لـِ هكذاَ أنفُسَ |, فيَ الحُبَ المُحرمَ هُنالكَ خيانةَ \ وفيَ الحُب الشرعيَ هُنالكَ خيانةَ وهُناَ الَكارثةَ العُظمىَ والكثيرَ يُعانونْ منهاَ ..|, \ قدَ تُجبرَ ظُروفَ الحياةُ كثيراً مِنْ ألاروحَ لـِ ألانحراف عنْالمسارَ الصحيحَ وخَاصةَ( ألمَشاعرَ \ الأحاسيس ) وَلكنْ عليناَ أنْ لاَ نعبثَ بِهاَ لانهُ كماَ تُدينَ سَ تُدانَ .. وحينهاَ فقطَ سَ يُدركَ المرءَ الجُرمَ ألذيَ صَنعهَُ \ أسأل الله أنْ يُبعدُناَ عنْذلكّ العالمَ وأنْ لا تُسحقَ قُلولناَ وسطَ دوامتهِ البشعهَ ..|, ,

[خزامى]

\

عٍندماَ نَقفُ عَلىَ حَافةْ طَريقُ ماَ كُناَ نَسيرْ عَليهْ لِنَصلَ إلىْ
المُبتغىَ .. يُخيلْ لَدىَ الَكثيرْ أنهُا الَنهايةْ ولَاَ يُمكنَناَ إكَمالَ ماَ بَدئنا بهِ
لِ تَسودَ الرؤيةْ حَولْ شَبيكةَ الَعينْ وتُصابْ الَنفسُ بِ الَجزعَْ \ فَ الرجوعْ
إلىَ الخلفَ بِضعُ خَطواتْ وَ التوقُفَ ... وَهمُ لَاَ يَدركونْ بأنْ هَذهِ الَحافةْ
هيْ بَدايةَ تَحديْ الَذاتْ لِ نَفثْ مابِهاَ مِنْ طاقةَ مِنْ ثمَ الوصولَ ..!

قَبلَ البدايةَ فيَ شُروعَ تَحقيقَ الذاتْ وجبَ وَخزَهاَ بـِ أبرةُ الإيمانَْ \ الصبرَ
وإلَاَ كانْ مَصيرُهاَ الَهلاكَ لَاَ مَحالةَ ..|,

كلمات من نقاء المطر نقيه بنقاء روحك دمتي ودام قلمك
تحياتي وتقديري

[نقاءُ المَطر]

** وأنيْ أُتابعَ بَصمتْ وكُليَ يَقطٌنَ بأرضِ سَمائيْ الَثامنةَ و ألتيْ لَا تَستَطيعَ إيْ يدَ الَمسَاسَْ بِهاَ كَيفَ وأنَ كانتَ عَفنةَ كَ جَوفِ الَتفكيرَ ؟ \ وَلكنْ هُنالكّ استغرابْ مَمزوجَ بسؤالَ يُحيرُنيَ يَنهشُ بِ عُمقيْ لِماَ دَوماً تُغتالَ الأرواحَ الَطَيبةَ لِ تُحالَ لِ بُقعةَ الخَطيئةَ فَوقْ شَبكيَّاتَ الَزفيرْ المَعلولَ ؟ \ مَلاكْ مَمْنُونَتُكِ يَ عَاطِرَة عَلىْ هَكذاّ تَواجُدَ ..|, ,

[خزامى]

لم تكن الا سيدا بقلبك مازالت كلماتك ترن في اذني لم استوعب يوما ان اكون من دونك انا انت وانت انا لن تكون هناك مسميات اخرى

[نقاءُ المَطر]

** خُزامى سعيدةَ بكِ وجداً .. فَ كونيْ دوماً بِقُربيْ ,! ,

[نقاءُ المَطر]

** مِنْ الظُلمِ الحُكمَ عَلىْ شخصً وأنتَ لَا تعرفهُ جيداً \ وإنماَ تسمعُ بهِ فَ هُنالكّ أناسْ لَا نستطيعَ معرفةَ أسرتهُمَ إلَا بعدَ أعوامَ حتى وإنَّ كُناَ قريبينْ مِنهمَ وبشدهْ | العُمقْ كَ لوحةَ لَا يُجيدُ فكَ طلاسِمَهاَ إلَا رسامً بارِعً مُترويْ ذوْ عَقلً لَا يستهينْ بِما حولهُ .. قَدْ يكونُ هُنالكّ تشابهُ بسيطْ ولِكنْ إنَّ أمعناَ بِ التَحديقْ والولوجَ لداخلَ سَنجدُ بأنْ لِ الاختلافْ لهُ النسبةَ الأكبرْ ..,! ,

[خزامى]

كنت اظن ان مايظهر لي هو الحقيقه لكن اكتشفت ان هناك اغطيه كثيره
تسدل على الاشياء كما تسدل الستار
تغطيها تغلفها وتعطي لها وجه اخر
قد يعجبنا او قد يرغمنا على الاعجاب به
واتساءل دائما هل جميعنا نرتدي اقنعه لنختبيء من بعضنا

[خزامى]

نقاء المطر صباحك نقاء اينما تكونين