مشكلتنا يا أبو نوف أن نساءنا في جيزان خاصة فيهن من الخوف والجبن الكثير
إذا كانت أم إسماعيل أخبرتها أنني سأكتب هذا الموضوع في المنتدى
ارتعبت وخافت وبالله لا تحرجني وأخاف أروح لهم مرة ثانية ينتقمون مني ووووووووو
والله العظيم هذا الخوف مهزلة
وكأنهن سيقطعن رزقها
وهن لا يقدرن على تعديل اعوجاجهن
والله لو أن هذا التصرف يحصل في أي منطقة غير جازان
لأقمن المراجعات الدنيا اعتراضا واحتجاجا وتنديدا
ولكن كما قيل : من أمن العقوبة أساء الأدب .
شكرا أبو نوف
هذه هي الحقيقة
وهذا هو العمل المشهور الذي أتعب موظفات الوحدة المسكينات
عند طلب تسجيل طالبة مستجدة تذهب أمها بملفها
وتقوم الطبيبة البروفيسورة بوضع العلامات
صح
صح
صح
حتى دون أن تقول كلمة واحدة
واللي بعدها تخش
سرعة سرعة
ورانا قدور
والله يا أختي هذا الشيء يعرفه ويعلمه القاصي والداني الكبير والصغير
فالشمس لا تحجب بغربال وكل الناس لهم آذان وعيون وعقول
ويا بخت من نفع واستنفع .
شكرا أختي ابنة السماء
الف سلامة على ابنتكم
مع امنياتنا لها بالشفاء العاجل
.........................................
بالنسبة لي : فانا متعود مع الدوائر الحكومية ان أموت وأحيا عشرات المرات لكي أكمل عملي معهم
وربما تصل الى السجن او التعهد ربما وحدثت سابقا
........................................
بالنسبة للوحده سألنا واستفسرنا وقالوا لنا أنهم غير مقصرين ابدا في عملهم بل العكس
ولكن انا اشك ان من سألتها ربما يومها استخدمت الواو وربما كان قويا جدا
ربما
اللهم ارحم موتى المسلمين واغفر ذنوبهم
( وحدة صحية )
ليس بالامكان إستيعاب هذا المسمى والأعتراف به كون المسمى يحمل الكثير من المهام والمترتبة عليه هو العمل والتمشي بموجب هذا المسمى !!! على اكمل وجه
والاخ العزيز/ ابوإسماعيل ( هنا ) ازال الغشاوة من على عين بعض التساؤلات المترددة
* إذا كان للوجبات وسوالف الموضات والحكي عن تلك المناسبات قد يعطلك عن اعمالك الخاصة ويرهق اسرتك الكريمة ومن المؤكد قد يضاعف في مرض طفلتك وذلك من أجل ( الإفطار )
فكان الله في عونك ...
ولك ان تنظر الى ما تبقى من مهام واعمال اهملت من قبل العاملين بالوحدة الصحية بصامطة
الجولات التفيشية على مقاصف المدارس ــ الإشراف المستمر على وضعية التطعيمات بالمدارس
ــ رفع التقارير الصحية وما يتعلق بعامة المدارس والتابعة للمحافظة للجهات المعنية مما هو مخالف للبيئة الصحية للطالبات والمعاقبة على ذلك حسب ما يتضح لهم وفق التعاميم الرامية بهذا الخصوص
* دورهم الغائب عن تفعيل اللوائح الصحية وتعميمها بموجب تلك الحملات التوعوية لما يعكس صور الوقاية لاسيما والمحافظة تمر بظروف مفاجئة ( حمى الضنك ) والوحدة الصحية وحتى يومنا هذا لم تدرك أهمية وخطورة الأمر بحكم اختصاصها الصحي والذي يتطلب منهن الوقوف بجانب هذا المرض المنتشر ولما يضمن ويفعل دورهم !!! للأسف اذن من طين واذن من عجين وكأن الثقافة الوظيفية ليس لها مكان او موقع ومما قد يجعل لهم شأن وصيت مثل اللواتي يعملن ...
اخي الكريم
كل ما ذكرته انت لا غبار عليه فالحال بالوحدة الصحية يرثى عليه وإضافة لما قلته من سلبيات
لك ان تعرف إيضا" بأن الاجواء النفسية لها عدة عوامل مؤثرة فالطبيبة الاجنبية لديها مشكلة والاخرى لديها ما يشغلها عن واجب العمل ولهذا قد يتطلب منك الإنتظار حتى تهدأ اعصابهم وينتهي
( حكيهم ) وبعد الإنتهاء من وجبة الفطور يمكن الكشف النظري وصرف الدواء إن وجد !
كان الله في العون
بسم الله الرحمن الرحيم
الاخ ابو اسماعيل
تحيه طيبه
عزيزي ابو اسماعيل الإنسان يحكم على الأشخاص اوالأحداث التي تمر عليه بحكم معين، إما بالإيجاب، أو بالسلب، وهو هنا ينطلق من إحدى حالتين: إما بالعلم بمعنى ان لديه من الأدلة والشواهد ما يثبت به رأيه.
وإما بالظن، أي أنه يبني حكمه على الاحتمالات وهذه قد تكون صحيحة أوغير صحيحة.
لذلك على الإنسان العاقل أن يبني أحكامه ومواقفه على العلم كما يقول تعالى: ﴿ولاتقف ماليس لك به علم﴾
حينما تريد أن تحكم على شخص ما، فعليك التأكد والتثبت من صحة الأدلة والبراهين ....
فالقاضي مثلاً لا يحكم او لايصدر حكما إلا إذا توفرت له الأدلة والبراهين التي يدّعم بها حكمه وهذا يعطينا منهجية واضحة بيّنة لما ينبغي أن يمارسه الإنسان المسلم في كل تفاصيل وجزئيات حياته عندما يريد أن يحكم على شيء معين...
أما أن يحكم الإنسان على شيء بغير علم، معتمداً على الأوهام والاحتمالات فهو منهج خاطئ، غالباً ما يؤدي بالإنسان إلى الانحراف عن جادة الصواب، فيضر نفسه وغيره0
لذلك اخي العزيز كنت اتمنى منك ان كانت لديك الادله على ما ذكرته اللجوء للجهات المختصة مياشرة دون التشهير بالاخرين حتى لو كنت على حق .اما وقد حصل ما حصل فلا اعتقد بأن الجهه المقصودة في موضوعك وحتى تنأى بنفسها عن الاتهامات الموجهة اليها ...عليها هي(الوحده الصحيه) اللجوء للجهات المسئوله للتحقيق في الموضوع يصفة عامه وعلى المتضرر اللجوء للقضاء .. والله من وراء القصد
ماهكذا يكون الحوار والنقاش
كُنت اتمنى وجود إحدى منسوبات الوحدة الصحية معنا
لتشرح وتفند وتبين لنا الحقائق
والتي لا يعلمها بعد الله إلا من هم
على رأس العمل في هذا المكان
ولتمتص الغضب الثائر هُنا
وجميعهن على قدر عالي من حُسن الخُلق
ومرونة التعامل
وإذا كان هناك أخطاء أو قصور فهذا ليس عيباً
العيب التمادي فيها
شُكراً أبو إسماعيل
قد تكون اهديت عيوباً ونبهت القوم لإصلاحها
جزاك الله خيراً000
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
الأخ العزيز/ أبو إسماعيل
ألف سلامة لبنتك وما تشوف شر وإن شاء الله تقوم بالسلامة..
بالنسبة للموضوع فبعد قراءة مستفيضة له وللردود المدوية التي تلته.. آثرت عدم التعجل بإبداء الرأي حتى اسمع وجهة نظر إحدى قريباتي حول ما ذكر هنا كونها من منسوبات (التربية والتعليم). للتأكد من حقيقة الصورة السوداء التي نقلها الأخ (أبو إسماعيل) عن "الوحدة الصحية للبنات بصامطة" وأنها ليست مبنية على حالة فردية, ولقناعة سابقة لدي وصورة إيجابية عن أفضلية المرأة ونزاهتها وإخلاصها في العمل الإداري.. أكثر من الرجال.
ولكن تبين لي أن تلك القناعة والصورة (الإيجابية) تنفع بغير مكان وأنها تجانب واقع الحال بالوحدة الصحية, وأن عدوى الفساد الإداري في صامطة قد انتقلت من الذكور للإناث.. حيث اتفقت وجهة نظر قريبتي مع ما ذكره الأخ (أبو إسماعيل) وبعض الإخوة والأخوات, بتأكيدها للزحام ورتابة وقصور الأداء وتواضع الكفاءات الطبية وعدم كفايتها.. ملتمسة لهم بعض العذر في ذلك كونها – أي الوحدة الصحية بصامطة – يتبع لها عدد كبير من المدارس ومنسوبات التعليم (شكلها تحصل إجازة بالواو). وحول مسألة "الجماعة فطاره" فقد علقت قريبتي بقولها: نعم حقيقة لدرجة إن رائحة الأكل "تشل عقلك" حيث تغلب على رائحة الأدوية على غير عادة المراكز الصحية.
إذاً يتوجب علينا التعاون والعمل على إصلاح هذا الخلل والقصور الذي يكتنف طبيعة هذه الدائرة, وذلك بتقديم شكوى جماعية للجهة المسؤولة عنها. ولكن, قبل الإقدام على هذه الخطوة يجب إعطاء مهلة ووقت كاف للقائمات على شؤون الوحدة الصحية, فلعل وعسى أن يقمن بالعمل على تغيير هذه الصورة السلبية عن إدارتهن ومعالجتها وخصوصاً مسألة الـ "جماعة فطاره".
"كلمة راس"
للأخ العزيز (أبو إسماعيل) أدرك تماماً صدق نواياك ومدى حبك لصامطة وغيرتك عليها ورغبتك بالإسهام في تنميتها ولو بقرصة ناقدة قد تسهم بلفت انتباه المسؤول لخلل ما بدائرته, وهذا ما يشاركك فيه الجميع هنا ولا شك من أجل رؤية صامطة أجمل.. ولكنك هذه المرة (قذفت حمماً على أجساد ناعمة).
تحياتي للجميع
المشكلة ان الفكرة السائدة عند الدكتورة والاداريات في الوحدة ان المعلمة او الطالبة لا تاتي اليهن الا اذا اردن اجازة لا العلاج اتحدى اي معلمة ذهبت للوحدة ولم تبادرها الدكتورة بسؤالها هل غبت اليوم او تبغي اجازة بكرة( طبعا للي معاها واو)
وكثيييييييييير منهن وانا واحدة منهن في كثير من الاوقات اخذ اجازتي وانا في بيتي اما عن الفطور فهو شي معتاد من زمان حتى تصير فيه عزايم واوقات يصير فطور وغدا
اخي ابو اسماعيل عليك ان ترضى بالواقع وخل زوجتك تدور لها واسطة لانه بعد الفطور والشاي يخلصون اللي معاه واسطة طبعا بعد ما تتناول معاهن الفطور وتاخذ كاس شاي على بال ماتخلص اجازتها قصدي علاجها
شفا الله لك ابنتك وخليك كووووووووووول
مهما تبعد أو تغيبتبقى بقلبي أغلى حبيب
وماذا بعد هذه المشاركة ؟؟؟؟!!!!!
هنا صوت إحدى المستفيدات
عموماً...الوحدة الصحية للبنات ..تتعالى الأصوات منذ وقت سابق ..بالتجاوزات التي تحصل بها ..ربما ماذكر جزء منها ..وعلى سبيل المثال
الإفطار اليومي الدائم ..والذي يستغرق وقتاً كبيراً مع انتظار المراجعات
الإجتماعات أثناء فترة العمل ..برغم تواجد المراجعات ..ويتم الإجتماع غالباً لكافة الطاقم الموجود ..
الواسطات ..في الإجازات ..فكثير من المعلمات يحصلن على الإجازة وهن في بيوتهن
الواسطات في انتظار الدخول على الجهاز الطبي .فقد تتصل معلمة صديقة على الموظفة الموجودة ويتم حجز (رقم) لها للدخول وهي مازالت في بيتها أو مدرستها..بينما تلك المعلمة التي لاتملك صديقة في هذه الوحدة فيصعب عليها الحصول على معاملة خاصة أو إجازة
ربما ..الجميع يعاني من ذلك (لأن الغالب أن ولي الأمر في الخارج يكتوي بالشمس الحارة ..ومحرمه في الداخل ..ترزخ تحت وطأة ..الوحدة الصحية)
تذكير:طرح معالي وزيرالتربية والتعليم (العبيد) آنذاك ..مشروع إلغاء الوحدات الصحية المدرسية بالوزارة ..وعدم الحاجة لذلك في ظل وجود كادر كبير على مستوى الدولة يُقدم هذه الخدمة ألا وهي وزارة الصحة ..,وأن المخرجات من الوحدات الصحية المدرسية ..لايوازي ..مايُصرف علبها من مال ..وقد طرح الموضوع ولاقى قبولاً كبيراً..غير أن دخول المتنفعين حال في اللحظات الأخيرة دون تطبيقه خاصة بعد خروج الوزير ومغادرته الوزارة
عموماً ..الجهد المبذول والمقدم من الوحدة الصحية للبنات يشكرن عليه ..لكن أن تتفق معظم الأصوات حيال وجود حدث ما ..ربما تعدى ذلك ليصبح ( ظاهرة) ..نأمل أن يصل الصوت ..بنبرته الحقيقية ..ويجد آذاناً واعية ..تهدف الصالح العام ..والحرص على تجاوز السلبيات ..فهذه فرصة رائعة وجميلة أن تجد من يقرع الجرس ..وفرصة أروع أن يتم التطوير في العمل ..خدمة راقية ..وتعامل أفضل
.
التوقيع ..تحت الصيانة
الفساد الإداري ممتد من صلب الوزارة إلى اقصى جذورها
هنا المشكلة
فصغار الموظفين يحتذون بالكبار ولكن في الفساد فقط
من أين جئت..؟
وكيف عدت ؟
وهل سترحل من جديد ؟