إنْ ( ظَلَّ ) ( مُبْتَدأً ) ( كُوني ) لَهُ ( خَبَرًا )

وَتَمِّمي ( جُمْلَـةَ ) الأشْـواقِ فـي فيـهِ

( وَأَعْرِبي ) أَيَّ خَفْقٍ ( بَاتَ ) ( يَنْصِبُهُ )

( وَصْلُ ) الُمحِـبِّ فَيَنْـأى عَـنْ تَجَنّيـهِ

وَأَظْهِري كُـلَّ شَهْـدٍ جَـاءَ ( مُسْتَتِـرًا )

( تَقديرُهُ ) ( أنتِ ) فـي أَبْهـى أَمانِيـهِ

مُدِّي لَهُ مِنْ شِـراعِ ( العَطْـفِ ) بارقَـةً

تُلَمْلِـمُ القَـلْـبَ فــي دِفْءٍ وتُـؤْويـهِ

( هذا ) حَبيبُكِ ( مَرْفـوعٌ ) ( بِضَمّتِـهِ )

فَأَكْثِري ( ضَمَّـهُ ) ( فالضَـمُّ ) يشْفيـهِ
رائعة والأروع جلبها هنا شكرا بلا حدود طائر من االشرق