ان سفر المرأة للدراسة مع محرم ليس فيه شيء وباجماع من العلماء
اما من ينادون بحفظ كرامة المراة ودفنها لانها عورة فهم من يفتون بما تمليه عليهم اهواءهم
والشيخ الاحمد سمعناه يفتي قبل ايام بهدم الكعبة وعندما ادرك ان فتواه قوبلت بالرفض والاستياء انكر ماقال ونسي اننا في زمن البث المباشر وان فتواه انتشرت بسرعة فاقت سرعة الضوء او بعد كل ماحدث جاء اليوم ليحكم على المرأة بالسجن والدفن اهذه حقوق المرأة التي حفظها الدين لها
ان كل فتوى تصدر من مفتي المملكة وهيئة كبار العلماء والمجلس الدائم للافتاء فهي الفتوى التي يجب علينا اتباعها والعمل بها ويكفي ان حكومتنا الرشيدة اعطتهم الثقة واما غيرهم من مفتي التشدد ومحبي الكاميرات والفضاءيات لا ينسبون للافتاء ولا حاجة لنا بفتواهم