ما أبدعك حين تقول :
رحماكَ يا ربِّ من صفْعاتِ سطوتِها
كم أسْكَبَتْ دمْعَ صبَّارٍ علـى عَجَـلِ
يالسطوتها على عين الصبور الجلد .....
وكلمـا آنَـسَ المسكيـنُ هدْأَتَهـا
كرَّتْ عليـه ككـرِّ الفـارس ِالبطـلِ
لكأني في معركة ضروس حامية الوطيس وهذا أحد الفرسان يكر ويفر على عدوه ليثخن جراحة ويزيد
أوجاعه ....
يحي الشعبي
ما أروع وصفك لها تلك الزائرة المؤلمة
لقد تفوقت عليها بهذه الرائعة ....
دمت مبدعا كما أنت


رد مع اقتباس