من أراد العمل بضمير وأمانة فعليه أن يقف بنفسه على كل شاردة وواردة
أما أن يقتنع بالتقارير التي تصل إلى مكتبه بالزور والبهتان فهذه هي الكارثة
لأن معدوا تلك التقارير هم المنفذون أنفسهم أو من له مصلحة معهم .
والمشروع الذي ميزانيته بمليون ريال مثلا تجده أخذ منهم ربع المبلغ أو أقل
والباقي في جيوبهم
والتقاير تقول : كله تمام يا أفندم .

الله يبارك في الدكتور حمود
شكرا أبو حسام