ذات حُلم تبخر في السماء ,,
|
 |
ذات حُلم تبخر في السماء ,,
https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .
ذات وشاية خانتني المرايا
ولم أعد أراكـ
فلمستُ أول تفاصيل الغياب !!
لم يتبقَّ ما أخسره بعدك يا أمي،
رحيلك هو كل خسائري !!
ذاتَ صدفة ..
.
ستجلوا بعضَ نوايا القلوب .. واتجاهاتها .
.
.
وذات الشقا
مالي من البسمة نصيب
من أين جئت..؟
وكيف عدت ؟
وهل سترحل من جديد ؟
ذاتَ لقاء ..
.
أيقنتُ بدسيستك وأكثر .!
.
.
ذات عنوة..
فقدتُك ووجدتُ نفسي
أمرٌ غريب أليس كذلك
.
.
رَبِّي طَهرني منَ الحاسةِ السادسة كَما تُطَهرُ القُلوبَ منَ الذُنوب ..
ذاتَ كذب ..
.
حرّمت المجاملة فيهم .
.
.
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معاذ آل خيرات
وفي من يواليهم..!!
من أين جئت..؟
وكيف عدت ؟
وهل سترحل من جديد ؟
ذات غضب
إرتكبتُ بحقكِ الغياب ..!!
في إعتقادي يجبُ أن تكون " ذات حماقة " ..
..
ذاتَ موعد :
.
أضاعَ كلٌ منّا هاتفه .. !
.
ذات صدفة أذهلتنا :
عكسنا وجهتينا ، ولم نتفوّه بوفاء !
ذاتَ مساء
كان حتماً إستثنائياً بحضورها ..
قالت : كيف تملكُ القدرة على تذكُّر كل التفاصيل حتى الصغيرة منها .؟!!
أجبتُها وأنا أبتسم ، كل الأشياء التي حدثت معنا نُقشَتْ في ذاكرتي قبل لقائكِ ..
وعند حدوثها تزداد تلكَ النقوش إنحفاراً .. وأزدادُ عشقاً / وتزدادُ دهشة ..
..
ذات دمع
تنزل فتفضح وتفصح عن مافي داخلك دونما اهتمام
وكانها تقول انظروا لها كم هي ضعيفه
"اللهم أغفر لأبي ورديمه وأرحمهما "
ذات التفاتة
حا ا ا ا ا ا نية
لوّحت لي الأفق به
لأهرول إليه
وأرتمي عليه.
لم يتبقَّ ما أخسره بعدك يا أمي،
رحيلك هو كل خسائري !!
ذات ابتسامة /
أيقنتُ أنّ الطريق الوحيد لشغل فكري بحيرة طويلة ، هو أن أمتنع عنها لوهلة !
ذَاتَ غَفْوة ..
لَمحتك فَحرَّمتُ النومَ تِلكَ الليلة كَي لا أَرَاك !!
.
.
رَبِّي طَهرني منَ الحاسةِ السادسة كَما تُطَهرُ القُلوبَ منَ الذُنوب ..
ذَاتَ كَبْوَة
تَعَثَّرْتُ بِك .. وَمِنْ ثَمَّ وَاصَلْتُ طَرِيقي
.
.
رَبِّي طَهرني منَ الحاسةِ السادسة كَما تُطَهرُ القُلوبَ منَ الذُنوب ..
ذاتَ إيثار ..
.
تعلّمتُ الأنانيّة المحمودة .!
.
.
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
