لديك (1 ) رسالة خاصة

[Impossible]

بسم الله الرحمن الرحيم






لديك ( 1 ) رسالة خاصة


لكن هذه المرة ..

لن تحتاج لكتابة اسم الدخول و كلمة المرور ..


فهى خاصة بك ... و لكنها لنا جميعاً ..

المرسل : الـوقــــــــت

إلى : كل من يهـمـــه الامـــــر


عنوان الرسالة : قـتـلـتـــــــنى

محتوى الرسالة :

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته


لن اطيل عليكم

فليس هناك وقت ..


لكن الى متى ساظل منسياً ؟

كنت طفلاً ...

فلم تكن تعي من انا فرفعت عنك الحرج ..



ثم صرت شاباً ...

فقلتُ لك حافظ عليّ و لا تضيّعني ..


اجبتني بصوت صارخ

دعني اتمتع بشبابي .. !!


دعني اتمتع بهذا العمر ..


كم مرة سيعيش الانسان .. !!


تركتـــك ..

اصبحت الآن عجوزاً ...


فسألتك ..


الآن ... ما هي حجتك ؟؟


فاجبتني بصوت عليل ..

عفواً أيها الوقت الثمين ..

فما عاد في العمر بقية ..


اتركني فقد ارهقتني الحياة ..


دعني استريح ..



قلـت لــــك :


قتلتنى .. ثم قتلتنى .. ثم قتلتنى ...


فلا تلومن الا نفســـك

منقول

[The Pilot]

الله يعطيك العافية
موضوع جميل راق لي كثير
دمت بود

[غزوله]

[قلب الوفا]

الله يعطيك العافيه ع تواجدك وجديدك اخي الغالي

[الماسة]

أهتم الإسلام بالوقت وقد أقسم الله به في آيات كثيرة فقال الله تعالى ( والعصر إن الإنسان لفي خسر ), وقال تعالى ( والليل إذا يغشى والنهار إذا تجلى ), كما قال الله تعالى ( والفجر وليال عشر ) وغيرها من الآيات التي تبين أهمية الوقت وضرورة اغتنامه في طاعة الله, وهناك أحاديث كثيرة توضح ذلك: فعن معاذ بن جبل رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " لن تزول قدما عبد يوم القيامة حتى يسأل عن أربع: عن عمره فيما أفناه وعن شبابه فيما أبلاه وعن ماله من أين اكتسبه وفيما أنفقه وعن علمه ماذا عمل به ؟ ", وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس: الصحة والفراغ ", وعن أنس رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إن قامت الساعة وبيد أحدكم فسيلة فإن استطاع أن لا يقوم حتى يغرسها فليفعل "

فالآيات والأحاديث تشير إلى أهمية الوقت في حياة المسلم لذلك فلابد من الحفاظ عليه وعدم تضيعه في أعمال قد تجلب علينا الشر وتبعدنا عن طريق الخير, فالوقت يمضي ولا يعود مرة أخرى.


اخي Impossible

موضوعك في غاية الروعة
يعطيك الف عافية
واسفة ع الاطالة

ودي واحترامي

[قلبها وطن]

أحسنت بطرحك هذا الموضوع
انه الوقت الذي دائما ما يكون قليلا اذا ما نهضنا لمنفعة لكن في التسلية نتمنى دائما أن يطول ويطول أشياء كثيرة نؤجلها بحجة أنه لايوجد لدينا الوقت فليس لدينا الوقت لزيارة مريض وليس لدينا الوقت لصلة الرحم وليس لدينا الوقت للعب مع أطفالنا ووووو... بينما لو دققنا قليلا نجد أن أوقاتنا تذهب غالبا في ما لا يعود علينا بأي نفع فهي تتسرب من أعمارنا هباء منثورا وسيأتي الوقت الذي ستكون فيها حسرات علينا ولن ينفعنا الندم ...
الوقت كالسيف إن لم تقطعه قطعك ...

بارك الله فيك أخي الكريم ... ورزقنا وإياك حسن استغلال أوقاتنا

[السموه]

شي قد نسينا حسابه وهولم ينسانا ابدا بل لازال يقص مناحتى لايبقي شي اللهم اكتب لنا كسبه في الصالحات

يعطيك العافيه

دقات قلب المرء قائلة لـــه ؛؛ إن الحياة دقائق وثـوان



فارفع لنفسك قبل موتك ذكرها ؛؛ فالذكر للإنسان عمر ثان

من خلال هذه الآبيات أريد الحديث عن امر مهم يتعلق بأهمية الحياة بشكل عام والوقت بشكل خاص
كل لحظة ودقيقة تمر من اعمارنا سنحاسب عليها وسنندم على كل لحظة ضاعت من اعمارنا
فكيف يفرط من يعلم إن الحياة مجرد محطة عبور للآخرة التي تعد دار القرار فأما جنة ونعيم
وأما عذاب ونار ، فلنعتبر ممن سبقونا ممن فاجأهم هادم اللذات ومفرق الجماعات فجأة
فتركهم جثة هامدة لا يقوون على الحركة والتزود بالعمل الصالح ، فلنستغل فترات قوتنا
ولنسعى لكل عمل صالح من قبل ان ياتي يوم لا ينفع فيه مال ولا بنون إلا من أتى الله
بقلب سليم ، ولنخالق الناس بخلق حسن وتعامل طيب ولنرفع ذكرنا في الحياة وبعد الممات
ولنكن ممن يشهد لهم الناس بالخير والاستقامة والأخلاق الفاضلة فنظل أحياء في قلوب
الجميع .
معاذ بن جبل رضي الله عنه.... أتته سكرات الموت مع الفجر , فقال اللهم إني أعوذ بك من صباح إلى النار, اللهم إنك تعلم أني لم أحبب الحياة لغرس الأشجار ولا لجري الأنهار ولا لعمارة الدور, ولا لبناية القصور , لكني كنت أحب الحياة لثلاث خصال:
لمكابدة الهواجر ( أي صيام الأيام الحارة ).
ولقيام الليل.
ولمزاحمة العلماء في حلق الذكر.

تحياتي وتقديري

[خزامى]

كان النبي صلى الله عليه وسلم من أشد الناس حرصاً على وقته، وكان لا يمضي له وقت في غير عمل لله تعالى، أو فيما لا بد منه لصلاح نفسه، يقول علي بن أبي طالب رضي الله عنه يصف حال النبي صلى الله عليه وسلم بأنه: (( كان إذا أوى إلى منزله جزّأ نفسه دخوله ثلاثة أجزاء، جزءاً لله، وجزءاً لأهله، وجزءاً لنفسه، ثم جزأ جُزأه بينه وبين الناس )).(11)

كما كان النبي صلى الله عليه وسلم حريصاً على إعمار وقته بالعبادة والطاعة، فقد جاء عن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أن النبي (ص) كان يقوم من الليل حتى تتفطر قدماه، فقالت عائشة: (( لم تصنع هذا يارسول الله وقد غفر الله لك ما تقدّم من ذنبك وما تأخّر؟ قال: أفلا أحب أن أكون عبداً شكوراً )).(12)
اشكرك اخي على هذه المساحه الرائعه لبيان اهمية الوقت

[Impossible]

الله يعطيك العافية
موضوع جميل راق لي كثير
دمت بود

مرورك اسعدني دمت بود

[Impossible]

الله يعطيك العافيه ع تواجدك وجديدك اخي الغالي

الله يعافيك اختي قلب الوفا

[Impossible]

أهتم الإسلام بالوقت وقد أقسم الله به في آيات كثيرة فقال الله تعالى ( والعصر إن الإنسان لفي خسر ), وقال تعالى ( والليل إذا يغشى والنهار إذا تجلى ), كما قال الله تعالى ( والفجر وليال عشر ) وغيرها من الآيات التي تبين أهمية الوقت وضرورة اغتنامه في طاعة الله, وهناك أحاديث كثيرة توضح ذلك: فعن معاذ بن جبل رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " لن تزول قدما عبد يوم القيامة حتى يسأل عن أربع: عن عمره فيما أفناه وعن شبابه فيما أبلاه وعن ماله من أين اكتسبه وفيما أنفقه وعن علمه ماذا عمل به ؟ ", وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس: الصحة والفراغ ", وعن أنس رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إن قامت الساعة وبيد أحدكم فسيلة فإن استطاع أن لا يقوم حتى يغرسها فليفعل "

فالآيات والأحاديث تشير إلى أهمية الوقت في حياة المسلم لذلك فلابد من الحفاظ عليه وعدم تضيعه في أعمال قد تجلب علينا الشر وتبعدنا عن طريق الخير, فالوقت يمضي ولا يعود مرة أخرى.


اخي Impossible

موضوعك في غاية الروعة
يعطيك الف عافية
واسفة ع الاطالة

ودي واحترامي

اختي الماسه ابدعتي
اثريتي صفحتي هذا موضوع بحد ذاته
لا عدمناك يالغاليه

[Impossible]

أحسنت بطرحك هذا الموضوع

انه الوقت الذي دائما ما يكون قليلا اذا ما نهضنا لمنفعة لكن في التسلية نتمنى دائما أن يطول ويطول أشياء كثيرة نؤجلها بحجة أنه لايوجد لدينا الوقت فليس لدينا الوقت لزيارة مريض وليس لدينا الوقت لصلة الرحم وليس لدينا الوقت للعب مع أطفالنا ووووو... بينما لو دققنا قليلا نجد أن أوقاتنا تذهب غالبا في ما لا يعود علينا بأي نفع فهي تتسرب من أعمارنا هباء منثورا وسيأتي الوقت الذي ستكون فيها حسرات علينا ولن ينفعنا الندم ...
الوقت كالسيف إن لم تقطعه قطعك ...

بارك الله فيك أخي الكريم ... ورزقنا وإياك حسن استغلال أوقاتنا

صدقتي ان لم تقطعه قطعك
اختي قلبها وطن لا عدمناك

[Impossible]

شي قد نسينا حسابه وهولم ينسانا ابدا بل لازال يقص مناحتى لايبقي شي اللهم اكتب لنا كسبه في الصالحات

يعطيك العافيه

اللهم امين
شكرا لك ايتها السموه

[Impossible]

دقات قلب المرء قائلة لـــه ؛؛ إن الحياة دقائق وثـوان



فارفع لنفسك قبل موتك ذكرها ؛؛ فالذكر للإنسان عمر ثان

من خلال هذه الآبيات أريد الحديث عن امر مهم يتعلق بأهمية الحياة بشكل عام والوقت بشكل خاص
كل لحظة ودقيقة تمر من اعمارنا سنحاسب عليها وسنندم على كل لحظة ضاعت من اعمارنا
فكيف يفرط من يعلم إن الحياة مجرد محطة عبور للآخرة التي تعد دار القرار فأما جنة ونعيم
وأما عذاب ونار ، فلنعتبر ممن سبقونا ممن فاجأهم هادم اللذات ومفرق الجماعات فجأة
فتركهم جثة هامدة لا يقوون على الحركة والتزود بالعمل الصالح ، فلنستغل فترات قوتنا
ولنسعى لكل عمل صالح من قبل ان ياتي يوم لا ينفع فيه مال ولا بنون إلا من أتى الله
بقلب سليم ، ولنخالق الناس بخلق حسن وتعامل طيب ولنرفع ذكرنا في الحياة وبعد الممات
ولنكن ممن يشهد لهم الناس بالخير والاستقامة والأخلاق الفاضلة فنظل أحياء في قلوب
الجميع .
معاذ بن جبل رضي الله عنه.... أتته سكرات الموت مع الفجر , فقال اللهم إني أعوذ بك من صباح إلى النار, اللهم إنك تعلم أني لم أحبب الحياة لغرس الأشجار ولا لجري الأنهار ولا لعمارة الدور, ولا لبناية القصور , لكني كنت أحب الحياة لثلاث خصال:
لمكابدة الهواجر ( أي صيام الأيام الحارة ).
ولقيام الليل.
ولمزاحمة العلماء في حلق الذكر.

تحياتي وتقديري

لله درك ايها الشفق دائما تتحفنا بردودك
بيض الله وجهك

[Impossible]

كان النبي صلى الله عليه وسلم من أشد الناس حرصاً على وقته، وكان لا يمضي له وقت في غير عمل لله تعالى، أو فيما لا بد منه لصلاح نفسه، يقول علي بن أبي طالب رضي الله عنه يصف حال النبي صلى الله عليه وسلم بأنه: (( كان إذا أوى إلى منزله جزّأ نفسه دخوله ثلاثة أجزاء، جزءاً لله، وجزءاً لأهله، وجزءاً لنفسه، ثم جزأ جُزأه بينه وبين الناس )).(11)

كما كان النبي صلى الله عليه وسلم حريصاً على إعمار وقته بالعبادة والطاعة، فقد جاء عن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أن النبي (ص) كان يقوم من الليل حتى تتفطر قدماه، فقالت عائشة: (( لم تصنع هذا يارسول الله وقد غفر الله لك ما تقدّم من ذنبك وما تأخّر؟ قال: أفلا أحب أن أكون عبداً شكوراً )).(12)
اشكرك اخي على هذه المساحه الرائعه لبيان اهمية الوقت

الشكر موصول بك ياخزامى انرتي صفحتي
جزاك الله الجنه

[Impossible]

وياك اختي غزوله
لا عدمناك