بيديك يزهو ذا الغرام حقيقة
والفضل يرجع للندى حواء
لا ليس غدرًا شرعها ياسيّدي
بل جفّ فيها الوصل والإرواء
ولقد تبدّت منك ضلعٌ أعوجٌ
لا تستقيم بدونك العوجاءُ
النغم المهاجر/ الشاعر
يعلو نغم الغرام على الوتر الحساس ،
وينساب شهد القريض في آنية حواء الملهمة ؛
لتترع كؤوسنا شرابًا مباحا.
أزكى الود.