أعتقها في أقبية الحب وأرتشف مرارها الممزوج بوحدتي في ليال تخلو منك وتستأنس بطيف عينيك
سألبس قيود غرامك الذي حرمت منه أساور وقلائد أزهو بها في غيبوبتي الحافلة بالوجع
نصٌ فارِه , ارتقت الدّهشةُ به أقصى مبلغ ,
وهنا بلغ النص قمة الخرافيّة والسلطنة !
وربما الثمل الذي أحدث سكراً مباحاً .
السيدة قلبها وطن ,
الإتكاء على أحزان الآخرين , وإيرادها في قوالب مغلفة بالأكسجين
هي إمتاع بحد ذاته !