من ليالي المائدة
اسمعوا هذا رنين
أقبل الساعة مرحى
يروي ساحات الحنين
تارةً يشدو بعشق
وتارةً يبكي الأنين
قد تربّع ها هنا
ليس شهر بل سنين
مرحبًا يا ذا المُحيّا
ناضحٌ بالياسمين
من ليالي المائدة
اسمعوا هذا رنين
أقبل الساعة مرحى
يروي ساحات الحنين
تارةً يشدو بعشق
وتارةً يبكي الأنين
قد تربّع ها هنا
ليس شهر بل سنين
مرحبًا يا ذا المُحيّا
ناضحٌ بالياسمين
لم يتبقَّ ما أخسره بعدك يا أمي،
رحيلك هو كل خسائري !!