من مذاق البوح
وهمس الأرواح ،،
من انسكاب المساء
بشهد تحقيق الأماني ،،
من بركات السماء التي جاءت
بك يارنين الصمت هبةً أدبية متربعة
على أسنّة القلوب، في الشفافية تذوب ،،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
الطفولة
مرحلة من غير هم
فيها دايم نبتسم
كنا حتى لو بكينا ،،، وجارت الدنيا علينا
بعد لحظات وثواني
بسمة فينا ترتسم
ـ كيف كانت طفولة رنين الصمت، وهل حدث واستجديتها أن تعود ؟!


