وأُخرى.. وأُخرى

أبو وحيد..

هنا تراودنا الأماني أن تتابع فلسفتك للأحاسيس..

فببساطة ، تنظر إليها من زاوية تُجمّلها أو تُحمّلها بالألم.. الجميل أيضاً !

بانتظارك..