أبو إسماعيل

لن تفيكَ الكلمات مهما سطرنا ..
تستحقُّ ما هو أكثر وخالقي ... نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي