بكل أسف إن فرص العمل الوظيفية للمرأة في بلدنا
تظل محصورة في نطاق معين ومحدد يتمثل في مجال التعليم والصحة
ولكن وبكل اسف ومع تزايد الخريجات وفي تلك النظرة المجتمعية الحذرة
للعاملات في المجال الصحي وجدت المرأة نفسها تتقوقع داخل نطاق محدد
وتفوتها العديد من الفرص بالرغم من حصولهن على الشهادات العالية وبمختلف التخصصات
ولكن مع الطفرة والنهضة التي تعيشها بلادنا وبفتح الفرص الجديدة للمرأة وجدت الكثير
من النساء الفرص العديدة لدخول سوق العمل وإن كان الأمر يقف أمام نجاحه العديد من المعوقات
لعل من أهمها عدم مناسبة مخرجات التعليم مع سوق العمل وايضا نظرة المجتمع لعمل المرأة
ايضا عدم وجود معاهد لتدريب المرأة على التخصصات الجديدة .
شكرا لك ( عقيلة مدخلي )