ذكريات عدنان ولينا


راسخة للمرحلة السنية التي عشناها

ومازالت تستهويني بالمشاهدة مرة أخرى برغم التكرار


لكن الليلة ياماجد

إنت جبت الجديد ..والجديد

عاششششششششششششششوا