اهلاوسهلا بضيفناأبونوف
أخي أبونوف لا يسعني في هذا المقام إلا أن أصرح لك بما أكنه من مشاعر الشكر والعرفان لك
ياصاحب الأخلاق الرفيعه
س1/ماذا تعني لك الاستقلالية الشخصية
س2/ماذا يعني لك صديق الانترنت
اسئلتي بسيطه جدا وان شاءلله نستفيد من اجابتك
شكرا لك قلب الوفا على الأستضافه مع المراقب العزيزأبونوف
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تركوش
اهلاً بالصديق الذي حجز مكان في القلب قبل العين
اهلاً تركوش البسمة وصفاء النية
\
جواب السؤال الأول ..تعني لي القدسية المحرمه ولا مساس
كائن من كان مالم يؤذن له ,,
اما اصدقاء النت فهناك الكثير ممن تلاشوا ورحلوا بين الصفحات خلفوا ورائهم ذكرى ضعيفة وآخرون
جمعتني الايام بهم وكسبتهم وصداقتهم وشكرت الرب ثم النت
ان جمعني بهم .. اميز مافي صداقة النت ان لك حرية الاختيار .. وانا اخترتك مسبقاً تركوش
التعديل الأخير تم بواسطة أبو نوف ; 05 -06- 2010 الساعة 12:00 AM
https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .
اهلاً بالصديق الذي حجز مكان في القلب قبل العين
اهلاً تركوش البسمة وصفاء النية
\
جواب السؤال الأول ..تعني لي القدسية المحرمه ولا مساس
كائن من كان مالم يؤذن له ,,
اما اصدقاء النت فهناك الكثير ممن تلاشوا ورحلوا بين الصفحات خلفوا ورائهم ذكرى ضعيفة وآخرون
جمعتني الايام بهم وكسبتهم وصداقتهم وشكرت الرب ثم النت
ان جمعني بهم .. اميز مافي صداقة النت ان لك حرية الاختيار .. وانا اخترتك مسبقاً تركوش
عزيزي أبونوف لاأدري كيف اصفك ولكن أصفك بالماء والانهار بالورد والازهار ياصديقي
وأشكرك على ردك على أسئلتي ايضا اجاباتك تدل على شخصيتك وقوة ذكائك يعطيك العافيه يالغالي
اجزلت الثناء واخجلت اخاك رعاك الله تركوش وجمعني بك في خير وعافية قريباً ان شاء الله
https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس