إذا كانت السعادة شجرة منبتها النفس البشرية والقلب الإنسانى فإن الإيمان بالله وبالدار الآخرة هو ماؤها وغذاؤها وهواؤها وضياؤها.
إن سر السعادة فى أن تشاهد كل روائع الدنيا دون أن تنسى إطلاقا نقطة الزيت وهى أهداف المرء وأحلامه، تمتع بالحياة دون أن تنسى أن لك هدفا تسعى من أجله ومبدأ عليك أن تنصره وحلما له حقوق عليك.
منقول
كتاب أفكار صغيرة لحياة كبيرة