المشاوير الخاصه ؟!

[محناب]

بين اهمال الأب وحاجة النساء.. "المشاوير الخاصة" ظاهرة تنتشر وخطر يتفاقم



الرياض- الوئام- تحقيق مشعل محمد:

يوماً بعد يوم تثبت العمالة الوافدة قدرتها على ابتكار اساليب جديدة للعمل داخل بلادنا, وتحقيق مستوى دخل جيد بعيداً عن ضوابط التنظيم وبنود ممارسة المهنة, ورغم الجهود الوطنية لإعطاء المواطن السعودي الافضلية في ممارسة العمل الشريف وفتح المجال امامه ليزاول المهنة التي تحقق له ولأسرته الاكتفاء, إلا ان طوفان العمالة الوافدة ومن خلفهم "كفلاء آخر الشهر" قطعوا الطريق على المواطن وانفردوا بكل وسيلة معيشة وكان آخرها مجال النقل والتوصيل.

مؤخراً انتشرت ظاهرة "المشاوير الخاصة" وحظي اصحابها بشهرة واسعة ورواج كبير الأمر الذي جعلهم يسوّقون لأنفسهم بشكل مكثّف, فتجد اعلانات سائقي المشاوير الخاصة في كل مكان, من السيارة حتى التموينات الغذائية والمدارس والمجمعات التجارية وقاعات الافراح وحتى مغاسل الملابس!!

وتكمن بداية الخطورة في هذه الظاهرة ان من يزاولون هذا النشاط هم مجموعة من العمالة الوافدة مقابل مبلغ مالي عادة ما يكون مرتفعاً بسبب الحاجة الملحة لطالبة الخدمة.

ظاهرة المشاوير الخاصة تحمل اخطارا متعددة, حيث تحتفظ معظم النساء الآن بأرقام جوالات السائقين, مجهولي الهوية, للطلب في أي وقت, وتوصيلهن للمكان المراد في ظل انشغال رب الاسرة او اهماله, ومايقع في ذلك من خطر.

هي ظاهرة غريبة وملفتة للنظر دعت اليها مشكلة سابقة عندما اهمل رب الاسرة واجبه الأسري وترك الحبل على الغارب, أو انشغل عن اسرته وعائلته وتركهم يواجهون مشاغل حياتهم برفقة رجل آخر.

ومهما كانت الظروف فإنها لاتعد مبرراً للإعتماد على تلك العمالة في حياتنا الخاصة، ويزيد من الخطر أنه لاهوية لمن يقوم بهذه المهنة, كما انه جاهز للعمل لكافة افراد الأسرة حيث الخطر الأكبر لصغار السن, وعندما يكون العمل في وقت الليل.

وهنا يطالب المواطنون بتنظيم عمل تلك المجموعات, وقال بعضهم للوئام: يجب تنظيم هذه الخدمة عبر شركات مرخصة ومسؤولة تعمل تحت مظلة برنامج "السعودة" وهي مسئولة عن سلوك السائق وخاضعة للأنظمة والقوانين و الرقابة من حيث الأسعار وتقديم الخدمة, كما شدد بعضهم على التأكد من أمانة السائقين بحيث يعرف كل سائق أنه سيحاسب من قبل الجهات الرسمية على أي تصرف أوسلوك.وأن تكون العائلة في مأمن تام و محصنة ضد كل سوء, وهو مايكون مقلقاً في حال انفردت العمالة بهذا العمل.


.

[السموه]

وهنا يطالب المواطنون بتنظيم عمل تلك المجموعات, وقال بعضهم للوئام: يجب تنظيم هذه الخدمة عبر شركات مرخصة ومسؤولة تعمل تحت مظلة برنامج "السعودة" وهي مسئولة عن سلوك السائق وخاضعة للأنظمة والقوانين و الرقابة من حيث الأسعار وتقديم الخدمة, كما شدد بعضهم على التأكد من أمانة السائقين بحيث يعرف كل سائق أنه سيحاسب من قبل الجهات الرسمية على أي تصرف أوسلوك.وأن تكون العائلة في مأمن تام و محصنة ضد كل سوء, وهو مايكون مقلقاً في حال انفردت العمالة بهذا العمل.

.

موضوع ليس له حل حتى يطبق هذا الكلام

يعطيك العافيه

[أبو نورة]

مع الشكر الجزيل للاخ محناب

ارى ان مكانه هنا انسب لمناقشة مثل هذه الظاهرة

تحياتي

[محناب]

السموه
كلام عقلاني ورأي في محله
شكرا على مرورك و تعليقك

[محناب]

حبيبنا ابو نوره
لك الحرية في نقل الموضوع لأي مكان تراه مناسباً لمادته
بس لاتروح فرأيك يهمنا

[قلب الوفا]

يعطيكم العافيه
اخي محناب
ولكن للاسف مجتمعنا من جعلنا نلجا لهم في اغلب الظروف
يعني ساحكي عني قد الجا لهم غالبا اما لانشغال الوالد او انشغال الاخ او او
يعني سلبيات اولياء الامور جعلتنا نلجأ لهم
والادهى من ذلك انهم بعضهم اصبح منضم لشركات خاصه
صحيح مرتبين نوعا ما لكن يعيب عليهم الاستغلال في غالب الامر
يعني (لويسمحون لنا نسوق انحلت المشكله ^-^(دعابه ههه)
::
تحيتي لك ع طرح مايهم المجتمع

[محناب]

يعني (لويسمحون لنا نسوق انحلت المشكله ^-^

عجيب والله








مقدماً شكرا على مرورك

الاخت قلب الوفا
ترى ماهي الضمانات التي تعتمد عليها الفتاة
من أي فكرة شيطانية قد يقدم على فعلها سائق المشاوير خاصه

لاشيئ

!!

[نُهَى]

بسيطة ..
ترضع السائق كما قال العبيكان ..
لا أعلم هل أضحك أم أبكي !

[كندة]

الحل الجذري لهذه المشكلة , هو السماح بقيادة المرأة
ومعاملتها على أساس أنها انسان كامل .

[محناب]

بسيطة ..
ترضع السائق كما قال العبيكان ..
لا أعلم هل أضحك أم أبكي !

إضــ/ــبكي





















































بايخه صح

[محناب]

الحل الجذري لهذه المشكلة , هو السماح بقيادة المرأة

ومعاملتها على أساس أنها انسان كامل .

الحل هذا طال عمرك مو جذري
هذا قاصه وانا خوك












من الذي قال لكن بأن قيادة السيارة
أحد الأسس التي تنقص أو تزيد في سلم كمال المرأه

خالص التحايا

[كندة]

من الذي قال لكن بأن قيادة السيارة
أحد الأسس التي تنقص أو تزيد في سلم كمال المرأه

خالص التحايا

هي ليست أسس أو أحد الأسس حين تطرقت لكمال المرأة وأنها كائن مستقل عن ( ابليس ) وأنها انسان كامل عاقل بالغ مكلف بتكاليف شرعية له حقوق وعليه , كما للرجل تماماً لم أقرن ذلك بالقيادة إنما أتت القيادة في المقدمة ردا على الموضوع , ثمّ أتبعتها بحل أشمل وهو احترام هذا الكائن الذي يقال له ( امرأه ) واحترام استقلاليته . جميع المشاكل التي تحدث بسبب أنفة الرجل السعودي وخوفه من أن يفقد خادمة أو سلطة , كتسلط السائقين أو الفتاوى المتخبطه التي تظهر كل فترة وتدور كلها حول المرأة أو حتى العنف ضد الأطفال وضد المرأة سيكون حلها سهل وبسيط جداً هو احترام هذا الكيان ومن طرق احترام هذا الكيان , اعطاؤه حقوقه كاملة وتلبية رغباته التي لا تتعارض مع الدين والدستور الدين والدستور وليس رغبات الرجل والعقل الجمعي . لو منحت المرأة ما منحن النساء في صدر الإسلام ! ولكنه ابتلاء .

[وجدان]

لاتوجد مشكلة في الدنيا إلا ولها حل
تبدأ من رب الأسرة الذي ترك الحبل على الغارب، والزوج الذي تخلى عن هذه المسؤولية
وتنتهي بما يطالب به المواطنين ،،

أرى أن جهات كثيرة تستطيع أن تحد من هذا الخطر ، ( متفائلة ) ،
على الأقل إن لم يكن تحت مظلة ( السعودة ) في ظل وجود المعوّقات الوهمية لها،
ليكن عن طريق السيطرة على العمالة الوافدة، ووضع قوانين وأنظمة صارمة
تطبّق بجدية وإخلاااااااااااص وأكرر إخلاص .. ربما والله المستعان ،،!!

أما عن قيادة المرأة للسيارة فهذا الموضوع مستهلك جدًّا بتنا نشعر بالغثيان منه ،
ليت قومي يفقهون ما سيترتب جراء قيادة المرأة للسيارة من مفااااااااسد جمّة !

يقول الإمام مالك: " درء المفسدة مقدّم على جلب المصلحة "
هذه القاعدة أصل عظيم من أصول الشريعة الإسلامية القائمة على
جلب المصالح وتكميلها، ودرء المفاسد وتقليلها .


والله الحديث ذو شجون سيد محناب /
وأكاد لا أنتهي لولا عندي بعد قليل امتحاااااااااان
كفانا الله شر الامتحانات ،،
سأعووووووووود ،،
وممتنة بلا حدود.

تحياتي.

[نايف أزيبي]

قيادة المرأة للسيارة هو الأصل ومنعُها كما يقول السياسي والديني هو لما يترتب عليها وليس لذاتها...

السؤال للسياسي : ألا يوجد لديه حل لمشلكة الشاب الطائش الذي قد يعتدي على نساء الناس كنظام رادع وزاجر ؟ إن السياسي الذي استطاع وقف فلول الإرهاب وحاصرهم، قادر على ردع الطائش من الشباب ومعاقبته

والسؤال للديني: بعد سيطرته على توجيه المجتمع لعقود متواصلة والعزف على وتر خصوصية هذا المجتمع هل بات عاجزا عن غرس أبسط مبادئ الرجولة والشهامة في نفوس الشباب حتى غدوا خطرا حقيقيا يهدد أمن النساء؟ أهذه خصوصيتنا التي نتشدق بها؟ مجموعة من حثالة الشباب تعبث بأمن النساء ؟ عجبي...


هاهي افرازات العجز عن حل هذه المشكلة تظهر في اختراع حل الرضاعة، أو المشاوير الخاصة، او السائق الغريب، فكل شيئ ممكن، إلا أن نردع شبابنا الهمجي ونمنح نساءنا الحق للعيش بدون حاجة لمشاوير خاصة أو سائق من بلاد الفلبين قد تحتاج أن تلقمه صدرها لترفع الحرج.. والحرج لا يكمن إلا في عجزنا...

أنا لا أفهم هذه المعادلة ، ينبغي للسياسي أن يأخذ دوره، وللديني أن يأخذ دوره وتحلّ هذه المشكلة بدل أن تقدم حلول الأسبرين من الفلبين أو مخففات للمشكلة من اندونيسيا...


شكرا محناب.... وعذرا على المداخلة التي ربما لا تروق للبعض، لكن إشكاليتنا ليست في قيادة المرأة، إشكاليتنا في المرأة ذاتها، في نظرتنا لها...

[نُهَى]

أتعلم يا محناب؟
لن تحل مشكلة الفتاوى المتخبطة, ولا مشكلة قيادة المرأة للسيارة, ولا مشكلة حصول المراة السعودية على حقوقها كإنسانة كاملة ..
أتعلم لماذا؟
لأن المرأة السعودية ذاتها لا تريد حقوقها وترى أن لا حق لها في القيادة أو ما شابه ..
المرأة السعودية ضد نفسها !
أستعجب جداً حين أسأل أي سعودية ما رأيك في كذا أو كذا وترد عليّ " ويييين لا لا ..." إلى نهايته !! واستعجبت من رد أختي لهفة أيضا!!
وسوف يطول الحديث عن القيادة وغيرها, وسوف يختلقون فتاوى عن كيفية استغلال المرأة استغلالاً يليق بضعفها واستغناءها عن حقوقها بمنعهن من القيادة وتحليل حليـبهن لكل خادم وسائق وتحليل تزويجهن مسياراً و و و ..
علمت الآن أنني يجب أن أبكي يا محناب !!

[DIE ANOTHER DAY]

ومالكم وستر المرأة وحالها عجبا منكم أتريدون لذويكم الخروج والتحرر لا مشكلة ان ارتضيتم ذلك لأنفسكم وكان شي عادي لديكم يا من تنادون بتحرير المرأة ،،
صدقوني بتخلى البلد من المراوح وريحووو ترى سولفنا بهالموضوووووع الين صار عادي ومضحك جداً الكلام واضح ولا يحتمل الإعادات فلسنا بمباراة تنس باردة الموضوع أعراض وعورات رجال فاستحوا من دينكم وما انتم عليه يا ارباب الشجرة المزينة والعري والعلم هم وما تبجلونهم مقايضين اعرافكم ودينكم تحاولون النيل من رجولة البعض واسففتم أنفسكم ببرودكم فثورو غيرة ففطرتكم حفظ إناثكم لا اللعب بمشاعرهن وقيادتهم وسفورهن واختلاطهم اكثر واكثر فوالله ربكم لن يرضى وستسقطون من نظر إناثكم ففطزتها الستر عدا الشاذة منكم ومنهن £

تحية