عندما نعيش الحزن ونذوقه فحينها أين أصدقائنا ؟. أين تلك الصداقة التي كانت تجمعنا ؟. أين أصحابي الذين كانوا يضحكون معي؟ يلهون معي ؟ أين الذين كانوا يذهبون معي؟ أين الذين كانوا يطلبون منا رضانا ؟ أين ذهبوا؟ أين؟
نعم عندما نريدهم لانجدهم واحيانا يكون الخطأ منا
ليس هناك متسع لمزيد من الالم لانه لايوجد مساحه كافيه لصديق لا اجده عندما احتاجه
اخي الكريم ابو فهد اشكر لك طرحك هنا تحياتي وتقديري
كلهم راحوا
خزامى
ما زال الزمن جميل رغم قلة عددهم
ونحن إن بحثنا ونظرنا حولنا فحتماً سنجدهم
دائمون على العهد
قائمون بأحكام الصداقة وشروطها