حضور خجول
لا لشيء سوى أن ما نثرته
جعلني لا ألحق بركب جمالك المتسارع هنا ،،

وها أنا اعتليتُ معك منبر الجنون
ووقفت أردد ترانيم عشقك الحقيقي لها !

ربما قد جمعنا الخيال يا إبراهيم،
فأكثرتُ الاعتكاف في صومعته المقدّسة
وتأخرتُ عنك هنا.

والآن قادتني بوصلة النور المتشبثة بحروفك
لأعلن لك إعجابي ومودتي.