آمنتُ مُؤخراً
أنه لا يوجد ثمة أحد يريد مصلحتي بقدر من خلقني
وأنه من المُحال أن " يُؤذيني " ربي - نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
فلمَ لا أطمئن و أفتح للقدر الباب و أرضىّ بَ المقسوم !