المعنّى الجميل
لم أتشرّف بمعرفتك مسبقًا بيد أن عبيرك فاح
فسرت تجاهه أحتضن أزمان الوصال،
وأقدم بين يديك وردةً، وبطاقةً فارغة تملؤها بما يليق بك ،،

حتمًا مثلي مهما نثرت من لآلئ البهجة لاستقبالك
لن توفيك وهي ترى أن الكل سعيدٌ بقدومك ،،

لكن.. دعوة أرفقها لك هنا أملاً في أن تقبلها
لتنقلك عبر شاطئ الشوق
على قارب مصنوع من الأدب الباذخ
يحملك مكرّمًا للمنتديات الأدبية، التي حتمًا لاغنى لها عنك ،،

سوف تورق الأغصان اليابسة من حنينك
أوقن ذلك .

مودتي.