الله أكبر يا شاعرنا الصدّاح بأنغام الحب،
كنت أكتب تعليقي هنا وأتمتم بأمنية
أن مهنّدًا هو السيّد/ عبدالله الشريف
وهاهي تتحقق على أرض الواقع ،،
أهلاً بك مدرارًا
أنت رائع حقًّا،
طرقتَ بقصيدتك أبواب قلوبنا
ولمستَ منّا الأعماق
كيف لا وقد سكبتَ عطرًا فاح في الأرجاء،
منكَ وحبيبتك ونجوم السماء.
لله درّك.
أستميحك العذر عبدالله
هاهي تعود أدراجها في الشعر الفصيح
معزّزة مكرّمة
ولها في الروح إعجاب .
تحياتي واحترامي.