هذه الدنيا يا خلب
دار العمل
منحنا الرحمن إياها لنبذل الجهد
ونستزيد من الحسنات التي توصلنا لدار الجزاء ،
لا لنلهو ونلعب ونصافح الغفلة وحين يأتي ملك الموت
لاينفع لا مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم.
عند الغرغرة
نتمنى لو نبقى ثانية نذكر فيها الله
ونسجّل ولو حسنة في صحائفنا
قبل أن يأتي يوم الحساب.
السيّد خلب
قصة رائعة ..مؤثّرة،
تصف حال العاملين والغافلين
فالرجل حين عمل وثابر، رَزَقَه الكريم بنعيم لاينفذ ،
وعندما طمع وغفل خسر خسرانًا مبينا.
قال تعالى: { ماعندكم ينفذ وماعند الله باق }
فإما نعمل فجنة
وإما نغفل فـ نار
نسأل الله السلامة.
ممتنة لك.