كلنا ينوء بحمل الهموم
وليس لنا ملجأ من الله إلا إليه.
عزيزتي صامطية ،
أسرتني المعاني الجميلة التي ميّزت ( يامضجعي ) عن غيرها،
كذا الصور المتتالية وتوظيف البلاغة بشكل جذاب.
أما وزن الأبيات فكلنا في بداياته يتعثّر في بيت وربما أكثر
ثم مايلبث أن يتجاوز ويرقى ويرتقي، وأخالك كذلك وأجمل
سيري قدُمًا، ودعواتي التي تحفّك بالتوفيق حيثما كنتِ.
مودتي وتقديري.