لطائف قرآنية ( 1 )
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :

( من علّم آية من كتاب الله كان له ثوابها ما تليت ) .
السلسة الصحيحة للألباني .

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

من قرئ عليه القرآن فليقدر نفسه كأنما يسمعه
من الله يخاطبه به ، وعندئذ تزدحم معاني
المسموع ولطائفه و عجائبه على قلبه .

ابن القيم ـ مدارج السالكين .

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

قال تعالى نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي الذين يحملون العرش ومن حوله
يسبحون بحمد ربهم ويؤمنون به ويستغفرون
للذين ءامنوا ربنا وسعت كل شيء رحمة وعلماً
فا غفر للذين تابوا واتبعوا سبيلك وقهم عذاب
الجحيم ) .

في هذه الآية دليل على أن صفة الإيمان
إذا جمعت بين شخصين يجب أن تكون داعية
للنصيحة وأن يستغفر له بظهر الغيب
وإن تباعدت أماكنهم وتفاوتت أجناسهم .

فإنه لا اشتراك بين سماوي وأرضي ، ولا بين
ملك وبشر ، ومع ذلك لما جمعتهم صفة الإيمان
استغفر أهل السماوات العلى لأهل الأرضين السفلى .

السخاوي ـ تفسير القرآن العظيم .

قال خلف بن هشام البزار القارئ :
كنت أقرأ على سليم بن عيسى ، فلما بلغت :
( ويستغفرون للذين ءامنوا ) بكى ، ثم قال :
يا خلف ! ما أكرم المؤمن على الله نائماً على
فراشه ، والملائكة يستغفرون له .

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

قال تعالى نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي لئن لم ينته المنافقون والذين
في قلوبهم مرض لنغرينك بهم ثم لا يجاورونك
فيها إلا قليلاً ) .
في الآية دليل على جواز ترك إنفاذ الوعيد
والدليل على ذلك بقاء المنافقين معه صلى الله عليه وسلم حتى مات .

والمعروف من أهل الفضل إتمام وعدهم
وتأخير وعيدهم .

القرطبي ـ الجامع لأحكام القرآن .

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

قال تعالى نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي والذين ءامنوا واتبعتهم
ذريتهم بإيمان ألحقنا بهم ذريتهم ) .

دلت هذه الآية على أن شفقة الأبوة كما هي
في الدنيا متوفرة كذلك في الآخرة
ولهذا طيب الله تعالى قلوب عباده بأنه
لا يولههم ( يفرق بينهم وبين أولادهم )
بل يجمع بينهم .

الفخر الرازي ـ التفسير الكبير .

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

قال تعالى في وصف خدم الجنة :
( ويطوف عليهم غلمان لهم كأنهم لؤلؤ مكنون ) .

قيل :
هذا شأن الخادم
فما شأن المخدوم ؟ !

السخاوي ـ تفسير القرآن العظيم .