هكذا هي إرادة الله في خلقه وسنته في أرضه
لقاء ثم وداع واجتماع يعقبه فراق فلا اجتماع دائم
ولا ضحكة إلا وستعقبها دمعة ولا ابتسامة إلا وسيتبعها ألم وهم