عندما نعزف على لحن الذكرى شوقنا للماضي ليساًهروباً من واقع حاضرنا بكل
مافيه والا لكان الطالب والطالبه اول من يعادي الماضي خوفاً من سنوات الدراسه واعادتها وكذلك كل مافي الماضي من شقاء وعدم توفر للخدمات والتقدم الذي نحن ننعم به والرخاء ولله الحمد
انما نهتز شوقاًلتلك البساطه وصفاء النفوس والامن والامان وخلو بلدنا من الاجانب وكثير كثير مما عشقناه في ماضي اباءنا واجدادنا
وتذكري ان من لاماضي له فلا حاضر له
ودمتي بود