عندما يكتب القلم بلغة الضمير لا يُمكنه التوقف إلا وقد رسمَ لوحةً مريرة عن مأساوية الحال.
وما هنا إبداع ساحر


بداية باهرة في جلب العيون وتشويق الروح , لتنغمس بنا بينا أساطير و واقع أليم و بتسلسل مبره وإحساس رفيع من المسؤولية.

صامطية

طالما أن هناك من يستعشر عظم الألم والمعاناة فأن الأمل لا يزال معقودًا بنا أو بغيرنا.



بالغ الود