هنا حيث تتجرع الأاااه الغصص ولا تسطيع أن تخفي دمعتها بعد سقوطها من مقلة رجل ..
حكت تلك الدموع صدق معاناته ..
لكن لمــــــاذا ؟ وإلى متى ؟
لا أدري أين أصحاب الشأن والمتخصصيين عن هذه الكوادر وإلى متى التهميش لمثل هذه الطاقات المحلية..
كان الله في عونك أبو مشاري
وشكرا لصاحب الموضوع