عَـرفـتـهُ شابا ً خلوقا ً هادئَ الطــّـباع
وإنسانا ً كريمَ السّـجَـايا مَـحبوبا ً مِـنَ
الجميع ، ورأيتُ في عينيه ِ طــُـموحا ً
وإصرارا ً على خوض ِ غمار الحَـياة
الأستاذ / إبراهيم المدخلي
مُـباركٌ عليكَ الوظيفة ، وأدعو اللهَ تعالى
أنْ يُـسعـدكَ في الدنيا والآخرة