لست ثقبا...دثروه بالسواد..لست أنيابا ومخلب..لم يكن جوفي محراب.
.لست اشباحا وغول..لست رمزا للأفول..اترى كيف حديثي؟؟
هل لمثلي توصد الابواب كرها؟؟؟؟..
من ترى اشلاء صبٍ شرخ الدهرصباه..ينضح حبا ورعبا.
.يملاء الصدع حنينا..يحرق ..سرداق طفل..يعبث حينا وحينا...
....ثم...
...يذكي جذوة الحزن في شحوب ..من غياهب..تثمر جرح الجذور
..ويضيء العمرفرحا..يجمع الشيخوخة طفلا من دهاليز الحياة.
حين إقعاء المجرة وانحدارات الكواكب.. تهب الكوكب ثقبا.. وبكاء الكون ومضا..
يُترع الضوء سوادا
..فيموت الحب قسرا...
..